(٢) أخرجه مسلم في ٥ - ك المساجد، ٢٦ - ب استحباب الذكر بعد الصلاة، وبيان صفته، (٥٩١ - ١/ ٤١٤)، وقال: قال الوليد: فقلت للأوزاعي: كيف الاستغفار؟ قال: تقول: أستغفر الله، أستغفر الله. وأبو داود في ك الصلاة، ٣٦١ - ب ما يقول الرجل إذا سلم، (١٥١٣). والترمذي في ك الصلاة، ١٠٩ - ب ما يقول إذا سلم من الصلاة، (٣٠٠). والنسائي في المجتبي، ١٣ - ك السهو، ٨١ - ب الاستغفار بعد التسليم، (١٣٣٦). وفي عمل اليوم والليلة (١٣٩). والدارمي في ٢ - ك الصلاة، ٨٨ - ب القول بعد السلام، (١٣٤٨ - ١/ ٣٥٨). وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ٣٢ - ب ما يقال بعد التسليم، (٩٢٨). وأبو عوانة (٢/ ٢٤٢). وابن خزيمة (٧٣٧ و ٧٣٨). وابن حبان (٥/ ٣٤٣/ ٢٠٠٣ - إحسان). وأحمد (٥/ ٢٧٥ و ٥٧٩). والطبراني في الدعاء (٦٤٩). وفي مسند الشاميين (١٠٨٨). والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٨٣). وفي الأسماء والصفات: «حسن صحيح». * وله شاهد من حديث عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سلم لم يقعد إلا مقدار ما يقول: «اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام». - أخرجه مسلم (٥٩٢ - ١/ ٤١٤). وأبو داود (١٥١٢). والترمذي (٢٩٨ و ٢٩٩). والنسائي في=