- ومن طريقه: البخاري في ١٠ - ك الأذان، ١٢٥ - ب فضل اللهم ربنا لك الحمد، (٧٩٦). وفي ٥٩ - ك بدء الخلق، ٧ - ب إذا قال أحدكم آمين ... ، (٣٢٢٨). ومسلم في ٤ - ك الصلاة، ١٨ - ب التسميع والتحميد والتأمين، (٤٠٩ - ١/ ٣٠٦). وأبو داود في ك الصلاة، ١٤٥ - ب ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع، (٨٤٨). والترمذي في ك الصلاة، ٨٣ - ب منه آخر، (٢٦٧). وفيه «ربنا ولك الحمد»، وقال: «حسن صحيح». والنسائي في ١٢ - ك التطبيق، ٢٣ - ب قوله ربنا ولك الحمد، (١٠٦٢ - ٢/ ١٩٦). وفيه «ربنا ولك الحمد». وأبو عوانة (٢/ ١٧٩). والشافعي في السنن (١/ ٢٧٥/ ١٦٦). والطحاوي في الشرح (١/ ٢٣٨). والبيهقي (٢/ ٩٦). وأحمد (٢/ ٤٥٩). - رواه مالك عن سمي عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة به. - ولحديث أبي هريرة طريق أخرى: - أخرجه مسلم (٤١٦ - ١/ ٣١٠). وأبو عوانة (٢/ ١٠٩ - ١١٠). والطحاوي (١/ ٢٣٨). وأحمد (٢/ ٣٨٦ - ٣٨٧ و ٤١٦). والطيالسي (٢٥٧٧). - من طريق يعلى بن عطاء سمع أبا علقمة سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما الإمام جنة، فإذا صلى قاعدا فصلوا قعودا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، فإذا وافق قول أهل الأرض قول أهل السماء، غفر له ما تقدم من ذنبه». - هذا لفظ مسلم، ورواه غيره مطولا. - ولأبي هريرة حديث آخر وله طرق كثيرة منها: ١ - ما رواه الأعرج عنه بلفظ: «إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون». - أخرجه البخاري (٧٣٤). ومسلم (٤١٤ - ١/ ٣٠٩ - ٣١٠). وأبو عوانة (٢/ ١٠٩). والبيهقي (٣/ ٧٩). والدار قطني (١/ ٣٤٠). مختصرا وفيه «اللهم ربنا ولك الحمد». ما رواه همام بن منبه عنه به.=