٣ - ما رواه أبو يونس مولي أبي هريرة عنه به. - أخرجه مسلم (٤١٧ - ١/ ٣١١). ٤ - ما رواه أبو صالح السمان عنه بلفظ «لا تبادروا الإمام، فإذا كبر فكبروا، وإذا قال: ولا الضالين فقولوا: آمين. وإذا ركع فأركعوا. وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد». - أخرجه مسلم (٤١٥ - ١/ ٣١٠). وأبو داود (٦٠٣ و ٦٠٤). والنسائي (٢/ ١٤١ - ١٤٢/ ٩٢٠ و ٩٢١). وابن ماجه (٨٤٦). وفيه «اللهم ربنا ولك الحمد». وأبو عوانة (٢/ ١١٠). وفيه «فقولوا: ربنا لك الحمد». والدار قطني (١/ ٣٢٩). والبيهقي (٢/ ٩٢). وأحمد (٢/ ٣٤١). وفيه «ربنا ولك الحمد». و «٢/ ٤٤٠ «وفيه «ربنا لك الحمد». وابن أبي شيبة (١/ ٢٥٣). و (٢/ ٣٢٦). و (١٤/ ١٧٥). واللفظ لمسلم. - وقد ورد ذلك من فعله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بلفظ: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حِينَ يقوم، ثم يكبر حِينَ يركع، ثم يقول: سمع الله لمن حمده حِينَ يرفع صلبه من الركوع، ثم يقول وهو قائم: «ربنا لك الحمد] ربنا ولك الحمد] «ثم يكبر حِينَ يهوى ... «الحديث. - أخرجه البخاري (٧٨٩ و ٧٩٥ و ٨٠٣). ومسلم (٣٩٢ - ١/ ٢٩٣ - ٢٩٤). وأبو داود (٨٣٦). والنسائي (٢/ ١٨١ و ١٩٥ و ٢٣٣ و ٢٣٥/ ١٠٢٢ و ١٠٥٩ و ١١٤٩ و ١١٥٥). وابن ماجه (٨٧٥). وأبو عوانة (٢/ ٩٥). والبيهقي (٢/ ٦٧ و ٩٣). وأحمد (٢/ ٢٧٠ و ٣١٩ و ٤٥٢ و ٤٥٤). - وقد ورد هذا الدعاء من حديث جمع من الصحابة منهم: أنس بن مالك وابن عمر وابن عباس وعلي وأبي سعيد وعبد الله بن أبي أوفي ورفاعة بن رافع وأبي موسى الأشعري وحذيفة وأبي حميد وأبي أسيد وسهل بن سعد وعائشة. - وأذكر منها لفظ حديثين فقط: ١ - عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب فرسا فصرع عنه، فجحش شقه الأيمن، فصلى الصلاة من الصلوات وهو قاعد، فصلينا وراءه قعودا، فلما انصرف قال: «إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا صلى قائما فصلوا قياما، فإذا ركع فاركعوا، وإذا رفع فارفعوا وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد، وإذا صلى قائما فصلوا قياما، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون». أخرجه البخاري (٦٨٩ و ٧٣٢ و ٧٣٣ و ٨٠٥). ومسلم (٤١١ - ١/ ٣٠٨). ومالك في صلاة الجماعة (١٦). وأبو داود (٦٠١). والنسائي (٧٩٣ - ٢/ ٨٣). و (٨٣١ - ٢/ ٩٩) و (١٠٦٠ - ٢/ ١٩٦). والترمذي (٣٦١). والدارمي (١٢٥٦ - ١/ ٣١٩). و (١٣١٠ - ١/ ٣٤٣). وابن ماجه (٨٧٦ و ١٢٣٨). وأبو عوانة (٢/ ١٠٥ - ١٠٧). والشافعي في المسند ص (٥٨). وابن خزيمة (٩٧٧). وابن حبان (٣/ ٤١١ - و ٤٢٠ - ٤٢١). وابن الجارود (٢٢٩). والطحاوي (١/ ٢٣٥).