٢ - عن ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة، وإذا كبر للركوع، وإذا رفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك أيضا، وقال: «سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد «وكان لا يفعل ذلك في السجود. - أخرجه البخاري (٧٣٥ و ٧٣٨). ومسلم (٣٩٠ - ١/ ٢٩٢). ومالك في ك الصلاة، (١٦). وأبو داود (٧٢١ و ٧٢٢). والنسائي (٨٧٥ و ٨٧٦ و ٨٧٧ - ٢/ ١٢١ - ١٢٢). و (١٠٥٦ و ١٠٥٨ - ٢/ ١٩٤ - ١٩٥). والترمذي (٢٥٥ و ٢٥٦). والدارمي (١٣٠٨ - ١/ ٣٤٢). و (١٣٠٩). وابن ماجه (٨٥٨). وأبو عوانة (٢/ ٩٠ و ٩١). وابن خزيمة (٤٥٦). وابن حبان (٣/ ٢٥٣). وابن الجارود (١٧٧ و ١٧٨). والدار قطني (١/ ٢٨٧ - ٢٨٨). والطحاوي (١/ ١٩٥). والبيهقي (٢/ ٦٩ و ٧٠). وأحمد (٢/ ١٨). والبغوي في شرح السنة (٣/ ٢٠ و ٢١ و ٢٢). - ومن مجموع ما ورد في الباب من أحاديث: فإن صيغ هذا الدعاء هي: ١ - اللهم ربنا ولك الحمد. ٢ - اللهم ربنا لك الحمد. ٣ - ربنا ولك الحمد. ٤ - ربنا لك الحمد (١) أخرجه مالك في الموطأ، ١٥ - ك القرآن، ٧ - ب ما جاء في ذكر الله تبارك وتعالى، (٢٥). - ومن طريقه: البخاري في ١٠ - ك الأذان، ١٢٦ - ب، (٧٩٩). وأبو داود في ك الصلاة، ١٢٢ - ب ما يستفح به الصلاة من الدعاء، (٧٧٠). والنسائي في ١٢ - ك التطبيق، ٢٢ - ب ما يقول المأموم، (١٠٦١ - ٢/ ١٩٦). وابن خزيمة (٦١٤). وابن حبان (١٩١٠). والحاكم (١/ ٢٢٥). والبيهقي (٢/ ٩٥). وأحمد (٤/ ٣٤٠). والبزار (٩/ ٣٧٣٣ - البحر الزخار). والطبراني في الكبير (٥/ ٤٥٣١). والبغوي في شرح السنة (٣/ ١١٥).