(١) سورة الأنبياء، الآية: ٨٣. (٢) سورة الأنبياء، الآية: ٨٩. (٣) سورة إبراهيم، الآية: ٣٧. (٤) أخرجه أبو داود في ك الحروف والقراءات، (٣٩٨٤)، ولفظه: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا بدأ بنفسه، وقال: «رحمه الله علينا وعلى موسىن لو صبر لرأي من صاحبه العجب، ولكنه قال: (إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي) - طولها حمزة-. والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ١٠ - ب ما جاء أن الداعي يبدأ بنفسه، (٣٣٨٥) بلفظه. والنسائي في الكبرى، ٨٢ - ك التفسير، سورة الكهف، ٢٢٥ - ب قوله تعالى: (فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا)، (١١٣١٠) بنحوه وزاد: «فقال ذات يوم: رحمه الله علينا وعلى وموسى، لو لبث مع صاحبه لأبصر العجب العاجب، ولكنه قال: {إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا} وابن حبان (٣/ ٢٦٧/ ٩٨٨). والحاكم (٢/ ٥٧٤) بلفظ: رحمة الله علينا وعلى موسى، فبدأ بنفسه، لو كان صبر لقص علينا من خبره، ولكن قال: (إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا) وأحمد (٥/ ١٢١ - ١٢٢) =