- وقد بين عوار هذه الرواية الإمام الجهبذ أبو حاتم فقال: «إنما يروونه عن ثوبان موقوف.] العلل (٢/ ١٩٩ - ٢٠٠)]. - ومثله مما يقال من قبل الرأى والاجتهاد فى الدعاء, فليس له حكم الرفع. - وخلاصه ماتقدم: أن هذه الشواهد: مناكير؛ أخطأ فيها رواتها ولا تصلح للتقوية, والحديث محتمل للتحسين بطريقيه الأولين: هلال وأبى العيوف. والله أعلم. - والحديث حسنه الحافظ ابن حجر] الفتوحات الربانية (٤/ ٩ و ١٢)]،] وصححه العلامة الألبانى فى سلسلة الأحاديث الصحيحة (٢٠٧٠ و ٢٧٥٥). وفى صحيح أبى داود (١/ ٤١٧) برقم (١٥٢٥) , وغيرهما] «المؤلف». (١) أخرجه أبو داود فى ك الصلاة, ٣٦٦ - ب ما يقول إذا خاف قومًا, (١٥٣٧). والنسائى فى الكبرى, ٧٨ - ك السير, ٣٩ - الدعاء إذا خاف قومًا, (٨٦٣١) (٥/ ١٨٨). وفى ٨١ - ك عمل اليوم والليلة ١٦٣ - مايقول إذا خاف قوما, (١٠٤٣٧) (٦/ ١٥٤)] ٦٠١]. وأبو عوانة فى مسنده (٤/ ٢١٧/ ٦٥٦٦ و ٦٥٦٧ و ٦٥٦٩). وابن حبان (٢٣٧٣ - موارد). والحاكم (٢/ ١٤٢). وأحمد (٤/ ٤١٤ - ٤١٥). والطيالسى (٥٢٤). والبزار (٨/ ١٢٩ - ١٣٠/ ٣١٣٦ و ٣١٣٧ - البحر الزخار. والرويانى (٤٦١). والخرائطى فى مكارم الأخلاق (٥٨٩ - المنتقى). والطبرانى فى الأوسط (٣/ ٧٤/ ٢٥٣١). وابن السنى (٣٣٣). وابن المقرى فى المعجم (١٣٥٨). والقضاعى فى مسند الشهاب (١٤٨٢). والبيهقى (٥/ ٢٥٣) و (٩/ ١٥٢) وعبدالغنى المقدسى فى الترغيب فى الدعاء (١٣٥). - من طرق عن قتادة عن أبى بردة عن أبى موسى به مرفوعًا. - قال الحاكم: «صحيح على شرط الشيخين». - قلت: رجالة رجال الشيخين, إلا أنهما لم يخرجا شيئًا بهذا الإسناد, ولا لقتادة عن أبى بردة. - وقال البزار: «وهذا الحديث لا نعلم رواه عن أبى بردة عن أبى موسى إلا قتادة». =