- أخرجه بهذا اللفظ ابن ماجه (١٥٩٨)، وتقدم برقم (٢١٨). ٢ - حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عبد الله بن عمرو: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم من الفزع كلمات: أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون» وكان عبد الله بن عمرو يعلمهم من عقل من بنيه ومن لم يعفل كتبه فأعلقه عليه. - أخرجه أبو داود (٣٨٩٣)، والترمذي (٣٥٢٨) بلفظ: «إذا فزع أحدكم من النوم فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون، فإنها لن تضره»، وقال: «حسن غريب»، والنسائي في عمل اليوم والليلة (٧٦٥ و ٧٦٦)، والحاكم (١/ ٥٤٨)، وأحمد (٢/ ١٨١)، وقد تقدم برقم (١٦٨) فراجعه. ٣ - حديث حالد بن الوليد وسيأتي تحت الحديث رقم (٣٧٢). (١) الكبش: فحل الضأن في أي سن كان. [لسان اللسان (٢/ ٤٤٠)، المعجم الوسيط (٧٧٤). الفتح (١٠/ ١٢)]. (٢) الأملح: الذي بياضه أكثر من سواده، وقيل: هو النقي البياض. [النهاية (٤/ ٣٥٤)]. (٣) أقرنين: لكل منهما قرنان معتدلان، وقيل: حسنان. [الفتح (١٠/ ١٢)، شرح مسلم للنووي (١٣/ ١١٩)]. (٤) صفاحهما: أي صفحة العنق وهي جانبه، وإنما فعل هذا ليكون أثبت له وأمكن لئلا تضطرب الذبيحة برأسها فتمنعه من إكمال الذبح أو تؤذيه. [شرح مسلم للنوري (١٣/ ١٢٠)]. (٥) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٧٣ - ك الأضاحي، ٩ - ب من ذبح الأضاحي بيده، (٥٥٥٨)، و ١٣ - ب وضع القدم في صفح الذبيحة، (٥٥٦٤)، و ١٤ - ب التكبير عند الذبح، (٥٥٦٥)، و ٩٧ - ك التوحيد، ١٣ - ب السؤال بأسماء الله تعالى والاستعاذة بها، (٧٣٩٩)، ومسلم في ٣٥ - ك الأضاحي، ٣ - ب استحباب الضحية، وذبحها مباشرة بلا توكيل، والتسمية والتكبير، (١٩٦٦ - ٣/ ١٥٥٦ - ١٥٥٧)، وفي رواية: ويقول: «باسم الله، والله أكبر»، وأبو عوانة (٥/ ٥٠/ ٧٧٤٩ - ٧٧٥٤) و (٥/ ٦٢ / ٧٧٩٣ - ٧٨٠١)، وأبو داود في ك الضحايا، ٤ - ب ما يستحب من=