- أخرجه مسلم (١٧٧٥ - ٣/ ١٣٩٨). وأبو عوانه (٤/ ٢٧٦ - ٢٧٩/ ٦٧٤٨ و ٦٧٤٩ و ٦٧٥٤). والنسائي في الكبرى (٨٦٤٧ - ٥/ ١٩٤) و (٨٦٥٣ - ٥/ ١٩٧). وأحمد (١/ ٢٠٧). وعبد الرزاق (٥/ ٣٧٩/ ٩٧٤١). والحميدى (١/ ٢١٨/ ٤٥٩). وأبو يعلى (١٢/ ٦٦/ ٦٧٠٨). (ب) وأما حديث أبي عبد الرحمن القهري، فالشاهد منه قوله: «ثم اقتحم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فرسه، فأخذ كفًا من تراب، فأخبرني الذي كان أدني إليه مني: ضرب به وجوههم، وقال: «شاهدت الوجوه» فهزمهم الله عز وجل. قال يعلي بن عطاء: فحدثني أبناؤهم عن آبائهم، أنهم قالوا: لم يبق منا أحد إلا امتلأت عيناه وفمه ترابًا، وسمعنا صلصله بين السماء والأرض كإمرار الحديد علي الطست الحديد. - أخرجه أبو داود (٥٢٣٣) مختصرًا بدون الشاهد. والدارمى (٢/ ٢٩٠/ ٢٤٥٢). وأحمد (٥/ ٢٨٦). والطيالسي (١٣٧١). وابن سعد في الطبقات (٢/ ١٥٦). وابن أبي شيبة (١٤/ ٥٢٩ - ٥٣٠). والحارث بن أبي أسامة (٢/ ٧١٢/ ٧٠١ - بغية البحث). والطبراني في الكبير (٢٢/ ٢٨٨/ ٧٤١). والبيهقي في الدلائل (٥/ ١٤١). من طريق حماد بن سلمة نا يعلي بن عطاء عن ابي همام عبد الله بن يسار أن أبا عبد الرحمن الفهرى قال: شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حنينًا ... فذكر الحديث. - وهذا إسناد ضعيف: لجهالة أبي همام عبد الله بن يسار؛ إذ لم يرو عنه سوي يعلي بن عطاء، وقال ابن المدينى: شيخ مجهول [التهذيب (٤/ ٥٤٣). الميزان (٢/ ٥٢٧). التقريب (٥٥٩). وقال: «مجهول»]. - ويشهد له ما قبله.