(١) وأفضل علينا: أي: أفضل علينا بجزيل نعمك وإصرف عنا كل مكروه. [شرح النووي (١٧/ ٣٨)]. (٢) أخرجه مسلم في ٤٨ - ك الذكر، ب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل، (٢٧١٨ - ٤/ ٢٠٨٦). وأبو داود في ٣٥ - ك الأدب،١١٠ - ب ما يقول إذا أصبح، (٥٠٨٦)، وفيه: «بحمد الله ونعمته وحسن بلائه». والنسائى في الكبرى،٧٨ - ك السير، ١٥٠ - ب الدعاء إذا أسحر، (٨٨٢٨) (٥/ ٢٥٧).وفى ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ١٤٢ - ب ما يقول إذا كان في سفر فأسحر، (١٠٣٧٠) (٦/ ١٣٧) [٥٣٦]. وابن خزيمة (٤/ ١٥٢/ ٢٥٧١). وابن حبان (٦/ ٤١٩/ ٢٧٠١ - الإحسان). والحاكم (١/ ٤٤٦) وزاد في آخره: «يقول ذلك ثلاث مرات ويرفع بها صوته». وقال: «صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه» فوهم. وابن السني (٥١٤). وغيرهم. * وهذا الحديث مما انتقده الحافظ ابن عمار الشهيد (٣١) على مسلم، وانظر في رده تعليق الأخ الفاضل على ابن حسن الحلبي عليه (ص ١٢٩). (٣) أخرجه مسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ١٦ - ب في التعوذ من سوء القضاء ودرك الشقاء وغيره، (٢٧٠٨) (٤/ ٢٠٨٠). والبخاري فى خلق أفعال العباد (٤٤١). و الترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ٤١ - ب ما يقول إذا نزل منزلا، (٣٤٣٧). وقال «حسن صحيح غريب». والنسائي في عمل اليوم والليلة (٥٦٠ و ٥٦١). وابن ماجه في ٣١ - ك الطب، ٤٧ - ب الفزع والأرق وما يتعوذ منه، (٣٥٤٧). والدرامي (٢/ ٣٧٥/ ٢٦٨٠). وابن خزيمة (٤/ ١٥٠ و ١٥١/ ٢٥٦٦ و ٢٥٦٧) وابن حبان (٦/ ٤١٨/ ٢٧٠٠). وأحمد (٦/ ٣٧٧ و ٣٧٨ و ٤٠٩). وابن شيبة (١٠/ ٢٨٧). والدورقى في مسند سعد (١٠٨ و ١٠٩). والمحاملي في الدعاء (٥٥ و ٥٦). والطبراني في الكبير (٢٤/ ٢٣٧ - ٢٣٩/ ٦٠٣ - ٦٠٨). وفي الدعاء (٨٣٠ - ٨٣٣). وابن السني (٥٢٨). والبيهقي=