(١) متفق على صحته: أخرجه البخاري في ٦٠ - ك الأنبياء، ٧ - ب قصة يأجوج ومأجوج، (٣٣٤٦)، و ٦١ - ك المناقب، ٢٥ - ب علامات النبوة في الإسلام (٣٥٩٨)، و ٩٢ - ك الفتن، ٤ - ب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ويل للعرب من شر قد اقترب»، (٧٠٥٩)، وفيه: «استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم من النوم محمرًا وجهه وهو يقول: ... »، و ٢٨ - ب يأجوج ومأجوج، (٧١٣٥)، ومسلم في ٥٢ - ك الفتن وأشراط الساعة، ١ - ب اقتران الفتن، وفتح ردم يأجوج ومأجوج، (٢٨٨٠ - ٤/ ٢٢٠٧ - ٢٢٠٨)، والترمذي في ٣٤ - ك الفتن، ٢٣ - ب ما جاء في خروج يأجوج ومأجوج، (٢١٨٧)، وفيه: «وهو يقول: لا إله إلا الله- يرددها ثلاث مرات ... »، وقال: «حسن صحيح»، والنسائي في الكبرى، ٨٢ - ك التفسير، سورة الأنبياء، ٢٤٢ - ب قوله تعالى: {حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج}، (١١٣٣٣ - ٦/ ٤٠٨)، وسورة الكهف، ٢٢٦ - ب قوله تعالى: {فأعينوني بقوةٍ أجعل بينكم وبينهم ردمًا}، (١١٣١١ - ٦/ ٣٩٢)، وابن ماجه في ٣٦ - ك الفتن، ٩ - ب ما يكون من الفتن، (٣٩٥٣)، وابن حبان (٢/ ٣٤/ ٣٢٧) و (١٥/ ٢٤٦/ ٦٨٣١)، وأسقط سريج بن يونس- الراوي للحديث عن سفيان- زينب بنت جحش فجعله من راوية أم حبيبة [انظر: الفتح (١٣/ ١٥)]، وأحمد (٦/ ٤٢٨ و ٤٢٩)، وعبد الرازق (١١/ ٣٦٣/ ٢٠٧٤٩)، والحميدي (٣٠٨)، وابن أبي شيبة (٥/ ٤٢)، وإسحاق بن راهويه (٤/ ٢٥٦ - ٢٥٨)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥/ ٤٢٩/ ٣٠٩٢)، وأبو يعلى (٣/ ٨٢ و ٨٨/ ٧١٥٥ و ٧١٥٩)، وابن الأعرابي في المعجم (١/ ٥١/ ٥٤)، والطبراني في الكبير (٢٤/ ٥١ - ٥٣ و ٥٥/ ١٣٥ - ١٣٨ و ١٤٢)، والخليل في الإرشاد (١/ ٣٧٣)، والبيهقي في السنن (١٠/ ٩٣)، وفي الشعب (٦/ ٩٨/ ٧٥٩٨)، وفي الاعتقاد (٢٨١)، وفي الدلائل (٦/ ٤٠٦)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٣٠٦)، والبغوي في شرح السنة (٤٠٩٦). * ومما ورد أيضًا مما يقال عند الفزع: ١ - حديث أبي سلمة رضي الله عنه، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من مسلم يصاب بمصيبة =