- وقد أخرجه مالك في الموطأ بلاغا»، ٥٤ - ك الاستئذان، ١٣ - ب ما يؤمر به من الكلام في السفر، (٣٤ م) (٢/ ٧٤٥). (١) شرف: المكان العالي. وفى رواية: فدفد: الأشهر تفسيره بالمكان المرتفع، وقيل: هي الأرض المستوية، وقيل: الفلاة الخالية من شجر وفيره، وقيل: غليظ الأودية ذات الحصى. [الفتح (١١/ ١٩٣). وانظر: النهاية (٣/ ٤٢٠)]. (٢) أخرجه البخاري في ٢٦ - ك العمرة،١٢ - ب ما يقول إذا رجع من الحج أو العمرة أو الغزو، (١٧٩٧ - ٣/ ٧٢٤). و ٥٦ - ك الجهاد والسير، ١٣٣ - ب التكبير إذا علا شرفا»، (٢٩٩٥)، وفيه: «لما أوفى على ثنية أو فدفد كبر ثلاثا». و ١٩٧ - ب ما يقول إذا رجع من الغزو، (٣٠٨٤). وفيه» آيبون إن شاء الله تائبون». و ٦٤ - ك المغازي، ٣٠ - ب غزوة الخندق وهي الأحزاب، (٤١١٦).و ٨٠ - ك الدعوات، ٥٢ - ب الدعاء إذا أراد سفرا» أو رجع، (٦٣٨٥). ومسلم في ١٥ - ك الحج، ٧٦ - ب ما يقول إذا قفل من سفر الحج وغيره، (١٣٤٤ - ٢/ ٩٨٠). وفيه: «إذا قفل من الجيوش أو السرايا». ومالك في الموطأ، ٢٠ - ك الحج،٨١ - ب جامع الحج، (٢٤٣). وأبو عوانة في ١٢ - ك الحج، ٦٦ - ب، (٣٥٨٠ - ٣٦٨٤) (٢/ ٣٩٨ - ٣٩٩). وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٤/ ١٧ و ١٨/ ٣١٢٩ و ٣١٣٠). وأبو داود في ك الجهاد، ١٧٠ - ب في التكبير على كل شرف في السير، (٢٧٧٠). و الترمذي في ٧ - ك الحج،١٠٤ - ب ما يقول عند القفول من الحج والعمرة، (٩٥٠). وقال «حسن صحيح». والنسائي فى الكبرى، ٢٨ - ك الحج، ٢٩٤ - ب ما يقول إذا قفل من الحج، (٤٢٤٣) (٢/ ٤٧٧). و ٢٩٥ - ب ما يقول إذا قفل من العمرة، (٤٢٤٤). وفي ٧٨ - ك السير،١١٦ - ب ما يقول إذا رجع من سفره، (٨٧٧٣) (٥/ ٢٣٧). وفي ٨١ - ك عمل=