- وفي سنده ومتنه اختلاف. - راجعه: عند النسائي فى المجتبى (٤/ ٧٥/ ١٩٨٨/ ١٩٨٩). وابن الجارود (٥٤٠). والحاكم (١/ ٣٦٠). والشافعي في الأم (١/ ٢٣٩ - ٢٤٠). وفى المسند (٣٥٩). والبيهقى فى السنن (٤/ ٣٩). وفى المعرفة (٣/ ١٦٨). والطحاوى في شرح المعاني (١/ ٥٠٠). وعبد الرزاق (٣/ ٤٨٩/ ٦٤٢٨). وابن ابى شيبه (٣/ ٣١٧). وإسماعيل القاضي في صفة الصلاة على النبي (٩٤). وكذا: النكت الظراف (١/ ٦٧). والتلخيص (٢/ ٢٤٧). والفتح (٣/ ٢٤٢). - قال المناوى في فيض القدير (١/ ٣٩٣) «أي أدعو له بإخلاص وحضور قلب, لأن المقصود بهذه الصلاة إنما الاستغفار والشفاعة للميت, إنما يرجى قبولها عند توفر الإخلاص والابتهال ... قال ابن القيم: وهذا يبطل قول من زعم أن الميت لا ينتفع بالدعاء». (١) أخرجه مالك في الموطأ , ١٦ - ك الجنائز, ٦ - ب ما يقول المصلى على الجنازة, (١٨). وعبد الرزاق (٣/ ٥٣٣/ ٦٦١٠). وابن أبى شبيه (٣/ ٣١٧) (١٠/ ٤٣١). وهناد في الزهد (١/ ٢١٣/ ٣٥١). والطبراني في الدعاء (١٢٠٤). والبيهقى في السنن (٤/ ٩). والخطيب في التاريخ (١١/ ٣٧٤). - من طريق يحيى بن سعيد الأنصاري عن سعيد بن المسيب به موقوفا على أبى هريرة. وفى رواية: «أن أبا هريرة كان يصلى على المنفوس, فيقول: ... » - وتفرد برفعه: ابو الحسن على بن الحسن بن عبودية الحرانى- وهو ثقة- عن شاذان الأسود بن عامر عن شعبة عن يحيي بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن أبى هريرة أن النبي صلى على المنفوس ثم قال: ... فذكره. - أخرجه البيهقى فى إثبات عذاب القبر (١٦٠). والخطيب في التاريخ (١١/ ٣٧٤). - قال البيهقى: «هكذا رواه مرفوعا [يعنى: ابن عبدوية] وإنما رواه غيره عن شاذان موقوفا». - قال الخطيب: «تفرد برواية هذا الحديث هكذا مرفوعا: على بن الحسن عن اسود بن عامر عن شعبه, وخالقه غيرة, فرواه اسود موفول ... ثم أخرجه من طريق أخر عن شاذان موقوفا, ثم قال: وهكذا رواه اصحاب شعبه عنه, وكذلك رواه مالك والحمادان وغيرهم عن يحيى بن سعيد.=