(٢) جامع العلوم والحكم (٢/ ٤٠٣). (٣) المرجع السابق (٢/ ٤٠٣). (٤) متفق على صحته: أخرجه مالك في الموطأ، ١٥ - ك القرآن، ٨ - ب ما جاء في الدعاء، (٢٩ - ١/ ١٨٧). عن ابن شهاب عن أبي عبيد مولي ابن أزهر عن أبي هريرة مرفوعا. - ومن طريق مالك أخرجه: البخاري في ٨٠ - ك الدعوات، ٢٢ - ب يستجاب للعبد ما لم يعجل، (٦٣٤٠). ومسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ٢٥ - ب بيان أنه يستجاب للداعي ما لم يعجل فيقول: دعوت فلم يستجب لي، (٢٧٣٥/ ٩٠ - ٤/ ٢٠٩٥). وأبو داود في ٢ - ك الصلاة، ٣٥٩ - ب الدعاء، (١٤٨٤). والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ١٢ - ب ما جاء فيمن يستعجل في دعائه، (٣٣٨٧). وقال: «حسن صحيح». وابن ماجه في ٣٤ - ك الدعاء، ٧ - ب يستجاب لأحدكم ما لم يعجل (٣٨٥٣). وابن حبان (٣/ ٢٥٦/ ٩٧٥). وأحمد (٢/ ٤٨٧) , والطحاوي في المشكل=