- أخرجه أحمد (٤/ ١٤٦). وأبو يعلى (١٧٦٥). والطبراني في الكبير (١٧/ ٢٨٩). وفي الأوسط (٣٩٣ - مجمع البحرين). - قلت: سنده ضعيف، عبد الله بن الوليد: هو ابن قيس التجيبي المصري: لين الحديث] سؤالات البرقاني (٢٧٠). التهذيب (٤/ ٥٢٨). التقريب (٥٥٦) [. ٥ - وأما حديث ابن عمر: فيرويه زهير بن معاوية عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر بنحوه مرفوعًا. - أخرجه الطحاوي في شرح المعاني (٤/ ٣٢٠) من طريق محمد بن أسعد التغلبي؛ وهو منكر الحديث. قال أبو زرعة: «هذا حديث منكر» يعني: من حديث عبد الله بن عمر، وإلا فهو معروف ثابت من حديث غيره كما تقدم.] العلل (٢/ ٣٢٦). التهذيب (٧/ ٤١). الميزان (٣/ ٤٨٠). المغني (٢/ ٢٦٥). التقريب (٨٢٥) [. - تابعه أسيد بن زيد بن نجيح الجمال: أخرجه الحاكم (٤/ ٢٠٩) وقال: «صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه» وتعقبه الذهبي بقوله: «أسيد بن زيد الجمال: متروك» فلا متابعة إذن. (١) أخرجه مسلم في ٤٤ - ك فضائل الصحابة، ٢٨ - ب من فضائل أبي ذر رضي الله عنه، (٢٤٧٣) بطوله في قصة إسلام أبي ذر بدون هذه اللفظة «وشفاء سقم». وابن حبان (١٦/ ٨١/٧١٣٣). والحاكم (٣/ ٣٣٩ - ٣٤١) مطولًا ولفظ الشاهد «أما إنه لطعام طعم». وأحمد (٥/ ١٧٤ - ١٧٥) بطوله ولفظ الشاهد «أنها مباركة وإنها طعم». والبيهقي في السنن الكبرى (٥/ ١٤٧) مختصرًا. وفي الدلائل (٢/ ٢٠٨ - ٢١٢) بطوله، وَفِيهِ الزيادة «وشفاء سقم» في الموضعين. والطيالسي (٤٥٧) وَفِيهِ «وشفاء سقم» مختصرًا. وابن سعد في الطبقات (٤/ ١٦٦ - ١٦٨) بطوله بدون الزيادة. وابن أبي شيبة في المصنف (١٤/ ٣١٥ - ٣١٩) بطوله بدون الزيادة وفي المسند مختصرًا وَفِيهِ «وشفاء سقم» (٢/ ٦٥/١٣٣١/ ١ - المطالب العالية). وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢/ ٢٣٢ - ٢٣٥/ ٩٨٩) بطوله بدون الزيادة. والبزار مختصرًا وَفِيهِ «وشفاء سقم» (٢/ ٤٧/١١٧١ و ١١٧٢ - كشف الأستار). والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ٢٩/١٠٨٠ و ١٠٨١) مختصرًا وَفِيهِ «وشفاء سقم». والطبراني في المعجم الكبير (٢/ ١٥٣/١٦٤٠) مختصرًا بدون الزيادة. ومطولًا برقم (٧٧٣). وفي الأوسط (٤/ ٥٦/٣٠٧٥) مطولًا بدون الزيادة، و (٥/ ١٤٧/٤٢٨٢) مختصرًا بدون=