- ولفظه عند جميعهم عدا البخاري وابن ماجه:» أعيذكما «بدل «أعوذ». - ومن طريق المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن ابن عباس به. - رواه عن المنهال به هكذا: منصور بن المعتمر وزيد بن أبي أنيسة والأعمش، وهو الصحيح. - وخالفهم آخرون، وللحديث أسانيد أخرى لا تخلو من مقال: - انظر: «المصنف «لعبد الرازق (٤/ ٣٣٦/ ٧٩٨٧). «الذرية الطاهرة «للدولابي (٢٠٠). المعجم الكبير (١٠/ ٧٢/ ٩٩٨٤). والأوسط (٥/ ١٤٢/ ٤٨٩٩) و (٩/ ٧٩/ ٩١٨٣). والصغير (٢/ ٣١/ ٧٢٧). ثلاثتهم للطبراني. الحلية لأبي نعيم (٥/ ٤٥). (١) طهور: أي هو طهور من ذنوبك، أي: مطهرة. [فتح الباري (١٠/ ١٢٤)]. (٢) أخرجه البخاري في الصحيح، وفي ٦١ - ك المناقب، ٢٥ - ب علامات النبوة في الإسلام، (٣٦١٦). وفي ٧٥ - ك المرضى، ١٠ - ب عيادة الأعراب، (٥٦٥٦). و ١٤ - ب ما يقال للمريض =