٣ - حديث عائشة: أنها سئلت: بأي شيء كان يفتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم قيام الليل؟ فقالت: ... كان إذا قام كبر عشرًا، وحمد لله عشرًا، وسبح عشرًا، وهلل عشرًا، واستغفر عشرًا، وقال: «اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني «ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة. - أخرجه أبو داود (٧٦٦) والنسائي (١٦١٦ - ٢/ ٢٠٩) و (٥٥٥٠ - ٨/ ٢٨٤) وابن ماجه (١٣٥٦) وأحمد (٦/ ١٤٣) وغيرهم ويأتي برقم (٦٢٣). (١) أخرجه أبو داود (٧٦٦) والنسائي (١٦١٦ - ٢/ ٢٠٩) و (٥٥٥٠ - ٨/ ٢٨٤) وابن ماجه (١٣٥٦) وأحمد (٦/ ١٤٣) وغيرهم ويأتي برقم (٦٢٣). أخرجه مسلم في ٦ - ك صلاة المسافرين، ٢٧ - ب استجاب تطويل القراءة في صلاة الليل، (٧٧٢ - ١/ ٥٣٦ - ٥٣٧)، مطولا، وأبو داود في ك الصلاة، ١٥٢ - ب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده، (٨٧١)، واللفظ له. والترمذي في ك الصلاة، ٧٩ - ب ما جاء في التسبيح في الركوع والسجود، (٢٦٢ و ٢٦٣)، وقال: «حسن صحيح». والنسائي في المجتبي، ١١ - ك الافتتاح، ٧٧ - ب تعوذ القارئ إذا مر بآية عذاب، (١٠٠٧ - ٢/ ١٧٦ - ١٧٧) و ٧٨ - ب مسألة القارئ إذا مر بأية عذاب، (١٠٠٧ - ٢/ ١٧٦ - ١٧٧) و ٧٨ - ب مسألة القارئ إذا مر بأية رحمة (١٠٠٨ - ٢/ ١٧٧)، مختصرا. وفي ١٢ - ك التطبيق، ٩ - ب الذكر في الركوع، (١٠٤٥ - ٢/ ١٩٠). ٧٤ - ب نوع آخر، (١١٣٢ - ٢/ ٢٢٦)، مطولا. وفي ٢٠ - ك قيام الليل، ٢٥ - ب تسوية القيام والركوع ... ، (١٦٦٣ - ٣/ ٢٢٦)، مطولا. وفي الكبرى، في ٧٢ - ك النعوت، ٩ - ب الأعلى، (٧٦٧٦ - ٤/ ٣٩٧). وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ٢٣ - ب ما يقول بين السجدتين، (٨٩٧) مختصرا و ١٧٩ - ب ما جاء في القراءة في صلاة الليل، (١٣٥١) مختصرا. والدارمي في الأذان، ٦٩ - ب ما يقال في الركوع، (١٣٠٦ - ١/ ٣٤١) وأبو عوانة (٢/ ١٦٨ - ١٦٩ و ١٨٨ - ١٨٩) وابن خزيمة (٥٤٢ و ٥٤٣ و ٦٠٣ و ٦٦٩ و ٦٨٤). والطحاوي في الشرح (١/ ٢٣٥) والبيهقي (٢/ ٨٥). وأحمد (٥/ ٣٨٢ و ٣٨٤ و ٣٨٩ و ٣٩٤ و ٣٩٧). والطيالسي (٤١٥) وابن أبي شيبه (١/ ٢٤٨) والطبراني في الدعاء (٥٣٥ - ٥٣٧ و ٥٨٩ - ٥٩١). - من طريق الأعمش عن سعد بن عبيدة عن المستورد بن شداد عن صلة بن زفر عن حذيفة به.=