- ولعل هذا الإسناد هو الذي عناه العقيلي بقوله: «وفيه رواية من غير هذا الوجه فيها لين أيضا، وهي أصلح من هذه الرواية» يعني: رواية عمرو بن دينار. - والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع (٦٢٤٨) والصحيحة (٦٠٢). [وصححه في صحيح الترمذي (٣/ ٤١٤) برقم (٣٤٣٢)] «المؤلف». (١) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٦١٨). وأبو داوود في ٢ - ك الصلاة، ٣٦٢ - ب في الاستغفار، (١٥١٦). والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ٣٩ - ب ما يقول إذا قام من مجلسه، (٣٤٣٤). وزاد: «قبل أن يقوم» وفيه: «الغفور» بدل «الرحيم». والنسائي في عمل اليوم والليلة (٤٥٨) وفيه: «الغفور».ابن ماجة في ٣٣ - ك الأدب،٥٧ - ب الاستغفار، (٣٨١٤). وأحمد (٢/ ٢١) وفيه» الغفور». وابن أبي شيبة (١٠/ ٢٩٧) و (١٣/ ٤٦٢). وعبد بن حميد (٧٨٦). والطبراني في الدعاء (١٨٢٥). وابن السني (٣٧٠ و ٤٤٨). وأبو نعيم في الحلية (٥/ ١٢). والبيهقي في الشعب (١/ ٤٣٨/ ٦٤١). - من طريق مالك بن مغول عن محمد بن سوقة عن نافع عن ابن عمر به مرفوعا. - قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح غريب». - وقال أبو نعيم: «صحيح متفق عليه من حديث محمد بن سوقة عن نافع». - وقال الألباني: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين [الصحيحة (٢/ ٨٩)]. - قلت: لم يخرجا شيئا بهذا الإسناد، وهو صحيح كما قالوا. - وتابع مالك بن مغول عليه: - سفيان بن عيينة: - أخرجه بن حبان (٣/ ٢٠٦/ ٩٢٧ - إحسان). والطبراني في الأوسط (٦/ ٢٣١/ ٦٢٦٧). - من طريق محمد بن أبي عمر ثنا سفيان عن محمد بن سوقة به. - وإسناده حسن، ومحمد هو: ابن يحيى بن عمر العدني: صدوق، كان ملازما لابن عيينة ثمانية عشر عاما [التهذيب (٧/ ٤٨٧]. * وللحديث طريقان آخران:=