للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢ - الْإِكْثَارُ مِنْ قِرَاءَةِ «قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ» وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ، وَفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ، وَخَوَاتِيمِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَالْأَدْعِيَةِ الْمَشْرُوعَةِ فِي الرُّقْيَةِ مَعَ النَّفْثِ وَمَسْحِ مَوْضِع ِالْأَلَمِ بِالْيَدِ الْيُمْنَى كَماَ فِي النَّوْعِ الثَّانِي مِنْ عِلَاج ِالسّحْرِ فَقْرَةِ «ج» مِنْ رقم ١ - ١١. (١)

٣ - «يَقْرَأ فِي مَاءٍ مَعَ النَّفْثِ ثُمَّ يَشْرَبُ مِنْهُ الْمَرِيضُ وَيَصُبُّ عَلَيْهِ الْبَاقِي (٢) ، أَوْ يَقْرَأُ فِي زَيْتٍ وَيَدَّهِنُ بِهِ» (٣) ، وَإِذَا كَانَتِ الْقِرَاءَةُ فِي مِاءِ زَمْزَمَ كَانَ أَكْمَل إن تَيَسَّرَ (٤) ، أَوْ مَاءِ السَّمَاءِ (٥) .

٤ - لَا بَأْسَ أَنْ تُكْتَبَ لِلْمَريِضِ آيَاتٌ مِنَ الْقُرْآنِ ثُمَّ تُغْسَلَ وَيَشْرَبَهَا (٦) وَمِنَ ذَلِكَ الْفَاتِحَةُ، وَآيَةُ الْكُرْسِيِّ، وَالْآيَتَانِ الْأَخِيرَتَانِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، وَالْمُعَوِّذَتَانِ وَأَدْعِيَةُ الرُّقْيَةِ كَمَا فِي النَّوْعِ


(١) =- أخرجه مسلم (٢١٨٨ - ٤/ ١٧١٩). والترمذي (٢٠٦٢) وقال: «حسن صحيح غريب». والنسائي في الكبرى، ك الطب، (٧٦٢٠ - ٤/ ٣٨١) وابن حبان (١٣/ ٤٧٣/٦١٠٧ و ٦١٠٨). وابن أبي شيبة (٧/ ٤١٧). والطحاوي في المشكل (٤/ ٧٥). وأبو نعيم في أخبار أصبهان (١/ ١٩١). والبيهقي في السنن (٩/ ٣٥١). وفي الشعب (٧/ ٥٢٧/١١٢٢٢). وابن عبد البر في التمهيد (٢/ ٢٧١). وغيرهم.
* انظر: زاد المعاد (٤/ ١٦٢) وما بعدها. والوقاية والعلاج من الكتاب والسنة لمحمد ابن شايع (ص ١٤٤ - ١٤٧).
انظر الأحاديث رقم: (٦٥٠ - ٦٦١) ص ١٢٤٩ - ١٢٦٠ من هذا الكتاب، والبخاري مع الفتح: (٩/ ٦٢)، و (١٠/ ٢٠٨)، ومسلم (٤/ ١٧٢٣)
(٢) ورد بعض ذلك من حديث ثابت بن قيس بن شماس، وتقدم تحت الحديث رقم (٦٣٩) برقم (٣)
(٣) انظر الحديث رقم XXX
(٤) «
(٥)
(٦)

<<  <  ج: ص:  >  >>