(١) تعالي جدك: قال في النهاية (١/ ٢٤٤): «أي علا جلالك وعظمتك». وقال ابن حجر: «أي / تعالي غناؤك عن أن ينقصه إنفاق، أو يحتاج إلي معين ونصير «تحفه الأحوذي (٢/ ٤٢) (٢) أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة، ١٧٩ - ب ما يقول عند افتتاح الصلاة، (٢٤٣) وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١ - ب افتتاح الصلاة، (٨٠٦) وابن خزيمة (٤٧٠) والحاكم (١/ ٢٣٥)] ساقط من المستدرك، مثبت في التلخيص]. والدار قطني في السنن (١/ ٣٠١). والطحاوي في الشرح (١/ ١٩٨) والبيهقي (٢/ ٣٤) والعقيلي في الضعفاء الكبير (١/ ٢٨٩) وابن الأعرابي في المعجم (١٦٥٣) والطبراني في الدعاء (٥٠٢) وابن عدي في الكامل (٢/ ١٩٩) وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (٢/ ٤٦). - من طريق أبي معاوية عن حارثة بن أبي الرجال عن عمرة عن عائشة به. - قال الترمذي: «لا نعرفه من حديث عائشة إلا من هذا الوجه، وحارثة قد تكلم فيه من قبل حفظه». - وقال ابن خزيمة: «وحارثة بن محمد رحمه الله: ليس ممن يحتج أهل الحديث بحديثه». - وقال العقيلي: «له غير حديث لا يتابع عليه «ثم قال في الحديث «فقد روي من غير هذا الوجه بأسانيد جياد». وقال البيهقي: «وهذا لم نكتبه إلا من حديث حارثة بن أبي الرجال، وهو ضعيف». - قلت: هو منكر من حديث عمرة عن عائشة؛ تفرد به حارثة: وهو منكر الحديث قال ابن عدي: «عامة ما يرويه منكر «وقال العقيلي: «له عبر حديث لا يتابع عليه» [انظر: التهذيب (٢/ ١٣٦) =