للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=النبي صلى الله عليه وسلم، (٦٦). ومن طريقه: البخاري في ٦٠ - ك أحاديث الأنبياء، ١٠ - ب، (٣٣٦٩). وفي ٨٠ - ك الدعوات، ٣٣ - ب هل يصلي على غير النبي صلى الله عليه وسلم؟، (٦٣٦٠). ومسلم في ٤ - ك الصلاة، ١٧ - ب الصلاة على النبي بعد التشهد، (٤٠٧ - ١/ ٣٠٦)، وفيه: «وعلى أزواجه وذريته». وأبو داود في ك الصلاة، ١٨٤ - ب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد، (٩٧٩). والنسائي في ١٣ - ك السهو، ٥٤ - ب نوع آخر، (١٢٩٣ - ٣/ ٤٩). وفي عمل اليوم والليلة (٥٩). وفي التفسير] الكبرى (٦/ ٣٤١/ ١١١٦٨)]. وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ٢٥ - ب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، (٩٠٥) وفيه «في العالمين إنك حميد مجيد». وأبو عوانة (٢/ ٢٣٤). والشافعي في السنن (١/ ٢٠٩/ ١٠٠). وأحمد (٥/ ٤٢٤). وإسماعيل القاضي (٧٠). وابن أبي عاصم (٨ و ٩). والطحاوي في المشكل (٣/ ٧٤). وابن السني (٣٨٤). والطبراني في الأوسط (٢/ ١٦٧٣). والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٥٠ - ١٥١). وفي الدعوات (٨٢ و ٨٣). وفي الشعب (٢/ ٢٠٨/ ١٥٤٩). والبغوي في شرح السنة (٦٨٢). وفي التفسير (٣/ ٥٤٢).
- رواه مالك عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي حميد به.
* فائدة: زيادة «في العالمين «التي وقعت عند ابن ماجة: زيادة منكرة من حديث أبي حميد الساعدي؛ تفرد بها عبد الملك بن عبد العزيز الماجشون] قال الساجي: حدث عن مالك بمناكير. التهذيب (٥/ ٣٠٨)] دون من روى هذا الحديث من أصحاب مالك وقد عددت منهم اثني عشر نفسًا كلهم لم يرو هذه الزيادة.
-[وثبتت هذه الزيادة من حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه عند مسلم، برقم (٤٠٥)، وزيادة حديث أبي حميد الساعدي صححها العلامة الألباني في صحيح ابن ماجه (١/ ١٥٠)] «المؤلف».
- ورواه عبد الله بن طاوس فخالف في سنده ومتنه.
- أخرج أحمد (٥/ ٣٧٤) عن عبد الرزاق (٣١٠٣): ثنا معمر عن ابن طاوس عن أبي بكر بن محمد ابن عمرو بن حزم عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: «اللهم صل على محمد وعلى أهل بيته، وعلى أزواجه وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى أهل بيته، وعلى أزواجه وذريته، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد».
- أما الإسناد: فأسقط التابعي] عمرو بن سليم] وأبهم الصحابي.
- وأما المتن: فزاد «وعلى أهل بيته»، وجعله من فعله صلى الله عليه وسلم.
- قلت: الأولى بالصواب -والله أعلم- تقديم رواية مالك لأمرين:
الأول: أن إسناده مدني؛ وأما إسناد معمر: فمدني ثم يماني.
الثاني: أن الراوي عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم -في رواية مالك- هو: ابنه؛ وأعلم=

<<  <  ج: ص:  >  >>