- أخرجه البخاري في الصحيح (٢٦٦١ و ٤١٤١ و ٤٦٩٠ و ٤٧٥٠ و ٦٦٧٩ و ٧٥٠٠ و ٧٥٤٥) وفي خلق أفعال العباد (٧٠). ومسلم (٢٧٧٠). والنسائي في الكبرى (٥/ ٢٩٥/ ٨٩٣١) و (٦/ ٣٧٦ و ٤١٥/ ١١٢٥١ و ١١٣٦٠). وابن حبان (١٠/ ١٣/ ٤٢١٢) و (١٦/ ١٣/ ٧٠٩٩). وأحمد (٦/ ١٩٤ و ١٩٧). وعبد الرزاق (٥/ ٤١٠/ ٩٧٤٨). وإسحاق بن راهوية (٢/ ٥١٦/ ١١٠٤). وأبو يعلى (٨/ ٣٢٢ و ٣٣٩ و ٣٤٨/ ٤٩٢٧ و ٤٩٣٣ و ٤٩٣٥). والطبري في التفسير (٩/ ٢٧٨) والطبراني في الكبير (٢٣/ ١٣٣ - ١٣٥ و ١٤٣). والبيهقي (١٠/ ٣٦). وغيرهم. - وقد رواه عن الزهري أيضًا جماعة غير هؤلاء الأربعة ولم يذكروا الاستعاذة. انظر: المعجم الكبير للطبراني (٢٣/ ١٣٨ - ١٤٨). الكامل لابن عدي (٦/ ٧٢). شعب الإيمان للبيهقي (٥/ ٣٨٢/ ٧٠٢٨). أطراف الغرائب والأفراد للدارقطني (٥/ ٤٧٥). - ورواه أيضًا: هشام بن عروة عن أبيه عروة بن الزبير عن عائشة به مطولًا ولم يذكر الاستعاذة أيضًا. - أخرجه البخاري (٢٦٦١ و ٤٧٥٧). ومسلم (٢٧٧٠). وأبو داود (٥٢١٩). والترمذي (٣١٨٠). وأحمد (٦/ ٥٩ - ٦٠). وأبو يعلى (٨/ ٣٣٧/ ٤٩٣١). وابن جرير الطبري في التفسير (٩/ ٢٨١). والطبراني في الكبير (٢٣/ ١٣٦ و ١٤٩ - ١٥١). وغيرهم. - وقد نقل ابن القيم في تهذيب السنن (٣/ ٣١) عن ابن القطان أن الحمل فيه إنما هو على قطن بن نسير أو على جعفر بن سليمان الضبعي وليس ينبغي أن يحمل فيه على حميد إذ هو ثقة بلا خلاف، بخلاف من دونه في الإسناد فإنه متكلم فيهما، وحجته في ذلك قوية. ٦ - وأما حديث معقل بن يسار: فيرويه خالد بن طهمان أبو العلاء الخفاف حدثني نافع بن أبي نافع عن معقل بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال حِينَ يصبح ثلاث مرات: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، وقرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر؛ وكل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات في ذلك اليوم مات شهيدًا، ومن قالها حِينَ يمسي كان بتلك المنزلة». - أخرجه الترمذي (٢٩٢٢). والدارمي (٢/ ٥٥٠/ ٣٤٢٥). وأحمد (٥/ ٢٦). والطبراني في الدعاء (٣٠٨). وفي الكبير (٢٠/ ٢٢٩/ ٥٣٧). وابن السني (٨٠). وابن بشران في الأمالي (٢٠٩). والبيهقي في الشعب (٢/ ٤٩٢/ ٢٥٠٢). والبغوي في التفسير (٤/ ١٣٢٧). والمزي في تهذيب الكمال (٢٩/ ٢٩٥). - وقال الترمذي: «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه». - وأورده الذهبي في الميزان (١/ ٦٣٢) في ترجمة خالد بن طهمان وقال: «لم يحسنه الترمذي، =