(٢) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٦٠ - ك أحاديث الأنبياء، ٧ - ب قصة يأجوج ومأجوج، (٣٣٤٨)، بنحوه وفيه: «ما أنتم في الناس إلا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض، أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود». و ٦٥ - ك التفسير، ٢٢ - سورة الحج، ١ - ب قوله: {وترى الناس سكرى}، (٤٧٤١) بنحوه. و ٨١ - ك الرقاق، ٤٦ - ب {إن زلزلة الساعة شيء عظيم}، (٦٥٣٠) بنحوه. و ٩٧ - ك التوحيد، ٣٢ - ب قول الله تعالى: {ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له ... }، (٧٤٨٣) مختصرًا. وفي خلق أفعال العباد (٤٦٤). ومسلم في ١ - ك الإيمان، ٩٦ - ب قوله: «يقول الله لآدم: أخرج بعث النار، من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين»، (٢٢٢ - ١/ ٢٠١)، بلفظه. وأبو عوانة (١/ ٨٥/ ٢٥٣ و ٢٥٤). وأبو نعيم (١/ ٢٨٨/ ٥٣٢ و ٥٣٣). والنسائي في الكبرى، ٨٢ - ك التفسير، سورة الحج، ٢٤٥ - ب قوله تعالى: {وترى الناس سكرى وما هم بسكرى}، (١١٣٣٩ - ٦/ ٤٠٩). وأحمد (٣/ ٣٢ - ٣٣). وعبد بن حميد (٩١٧). وابن منده في الإيمان (٢/ ٩٠٢ - ٩٠٥). والبيهقي في الشعب (١/ ٣٢٢/ ٣٦١). - وله شواهد كثيرة منها: - حديث عبد الله بن مسعود قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أما ترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة؟» قال: فكبرنا. ثم قال: «أما ترضون أن تكونوا ثلث أهل الجنة؟» قال: فكبرنا. ثم قال: «إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجنة، وسأخبركم عن ذلك، ما المسلمون في الكفار إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود أو كشعرة سوداء في ثور أبيض». - أخرجه البخاري (٦٥٢٨ و ٦٦٤٢). ومسلم (٢٢١ - ١/ ٢٠٠)، واللفظ له. وأبو عوانة (١/ ٩٨٤/ ٢٥٠ - ٢٥٢). وأبو نعيم في مستخرجه (١/ ٢٨٧ - ٢٨٨/ ٥٢٩ - ٥٣١). والترمذي (٢٥٤٧)، وقال: «حسن صحيح». وابن ماجه (٤٢٨٣). وأحمد (١/ ٣٨٦ و ٣٨٨ و ٤٣٧ - ٤٣٨). وابن منده في الإيمان (٢/ ٩٠١ و ٩٠٢/ ٩٨٥ - ٩٨٧). وغيرهم.