(٢) برأ: خلق الخلق لا عن مثال، ولهذه اللفظة من الاختصاص بخلق الحيوان ما ليس لها بغيره من المخلوقات، وقلما تستعمل في غير الحيوان، فيقال: برأ الله النسمة وخلق السماوات والأرض. النهاية (١/ ١١١). (٣) العروج: الصعود. النهاية (٣/ ٢٠٣). (٤) كل آت بالليل: طارق، وقيل: أصل الطروق: من الطرق وهو الدق. وسمي الأتي بالليل طارقاً لحاجته إلي دق الباب. النهاية (٣/ ١٢١). (٥) أخرجه أحمد (٣/ ٤٩). وابن أبي شيبة في المصنف (٧/ ٤١٩/ ٣٦٥٣) و (١٠/ ٣٦٤/ ٩٦٧١). وأبو يعلي في المسند (١٢/ ٢٣٧/ ٦٨٤٤). وابن السني في عمل اليوم والليلة (٦٣٧). وأبو نعيم فيي دلائل النبوة (٣٧). والبيهقي في دلائل النبوة (٧/ ٩٥). وفي الأسماء والصفات (١/ ٥٧ - ٥٨). وابن الإثير في أسد الغابة (٣/ ٤٣٩). وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ١١٣). - من طريق جعفر بن سليمان الضبعي ثنا أبو التياح قال: سأل رجل ... فذكره. - وفي رواية الأحمد قال أبو التياح: قلت لعبد الرحمن بن خنبش التيمي وكان كبيرأ: أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم. قال: قلت: كيف صنع ... فذكر الحديث بنحوه. - وأبو التياح: هو يزيد بن حميد الضبعي. [ثقة ثبت. التقريب (١٠٧٣)].=