- أخرجه الضباء في المختارة (١٠/ ١١٦ و ١٦٧). والطبراني في الكبير (١٠/ ١٠٦١٤) و (١٢/ ١٢٥٠٦). وفي الأوسط (٢/ ١٤٢٢) و (٤/ ٤١٧٦). وفي الصغير (٥٤٢). - وللحديث طرق أخري عن ابن عباس. (ج) وأما دعاؤه لأم إسماعيل: - فعن ابن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم» يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم- أو قال: لو لم تغرف من زمزم- لكانت زمزم عينا معينا». في حديث طويل في قصة إبراهيم وهاجر وإسماعيل وبناء الكعبة. - أخرجه البخاري في ٤٢ - ك المساقاة، ١٠ - ب من رأي أن صاحب الحوض أو القربة أحق بمائه، (٢٣٦٨) مختصرا. و ٦٠ - ك أحاديث الأنبياء، ٩ - ب» يزفون»: النسلان في المشي (٣٣٦٢) مختصرا وفيه: « ... لولا أنها عجلت ... » و (٣٣٦٣) مختصرا وليس فيه موضع الشاهد. و (٣٣٦٤) مطولا. و (٣٣٦٥) مطولا ولفظ الشاهد منه» لو تركته كان الماء ظاهرا». والنسائي في الكبرى، ٧٦ - ك المناقب، ٧٦ - ب هاجر رضي الله عنها، (٨٣٧٦ و ٨٣٧٧) مختصرا بلفظ: «رحم الله هاجر لو تركتها لكانت عينا معينا» وزاد أبي بن كعب. و ٧٧ - ب هاجر رضي الله عنها، (٨٣٧٩) مطولا بنحوه و (٨٣٨٠ - ٥/ ١٠١)، ولفظ الشاهد منه» لو تركت أم إسماعيل الماء كان ظاهرا». وابن حبان (١٠٢٨ - موارد) مختصرا وزاد أبي بن كعب. واحمد (١/ ٣٤٧ و ٣٦٠) مختصرا. وعبد الرزاق (٥/ ١٠٥/ ٩١٠٧). والبيهقي في السنن (٥/ ٩٨). وفي الشعب (٣/ ٤٥٩/ ٤٠٦٤ و ٤٠٦٥). والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ٦/ ١٠٤٩ - ١٠٥١). وغيرهم. * وقد بوب البخاري في صحيحه، في ٨٠ - ك الدعوات، بابا [رقم (١٩)] وترجم له بقوله: باب قول الله تبارك وتعالى: (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ)، ومن خص أخاه بالدعاء دون نفسه. وساق فيه سبعة أحاديث: - الأول: حديث أبي موسى الأشعري [معلقا] ولفظه: «اللهم اغفر لعبيد أبي عامر»» اللهم اغفر لعبد الله بن قيس ذنبه». - وقد تقدم برقم (٤٣١). - الثاني: [برقم (٦٣٣١)] حديث سلمة بن الأكوع، وفيه: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من هذا السائق؟». قالوا: عامر بن الأكوع، قال: «يرحمه الله». - وقد أخرجه أيضا برقم (٢٤٧٧) مختصرا. و (٤١٩٦) مطولا وفيه: «قال رجل من القوم: وجبت يا نبي الله، لو أمتعتنا به» و (٥٤٩٧) مختصرا. و (٦١٤٨) مطولا. و (٦٨٩١). - وأخرجه أيضا: مسلم (١٨٠٢ - ٣/ ١٤٢٧ و ١٥٤٠). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٥٣٤=