(١) إسناده ضعيف؛ والأثر حسن، لجهالة أصحاب سفيان المبهمين، فقد ورد من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد، صفة الجنة (٩١) رقم (٢٩٨)، وانظر الذي قبله، والبخاري معلقا (٨/ ٥٧٠ فتح) ثم ذكر وصله من طريق الفريابي في تغليق التعليق (٤/ ٣١٠)، وابن جرير في تفسيره (٢٥/ ١٣٦)، ونسبه السيوطي في الدر (٧/ ٤٢٠) للفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر. (٢) إسناده ضعيف؛ لجهالة شيخ سفيان المبهم، لكنه ورد تسميته عند ابن جرير بعمرو وهو ابن عبيد المعتزلي المشهور كان داعية إلى بدعته اتهمه جماعة مع أنه كان عابدا التقريب (٥١٠٦)، فهو الذي اتفق على الرواية عن الحسن وروى عنه سفيان بن عيينة واللَّه أعلم، صفة الجنة (٩٢) رقم (٢٩٩)، وابن جرير في تفسيره (٢٧/ ١٧٧)، وانظر فتح الباري (٦/ ١٥) حيث ورد هذا الوصف في أحد أبواب =