(٢) إسناده حسن؛ علي بن هاشم صدوق يتشيع التقريب (٤٨٤٤)، صفة النار (٤٧) رقم (٥١)، وذكره ابن رجب في التخويف من النار (٩٢) ونسبه للمصنف، وانظر فتح الباري (١٢/ ٤٠٩). (٣) سورة إبراهيم، الآية (٤٩). (٤) إسناده حسن؛ فيه علي بن هاشم وقد سبق قريبا، صفة النار (٤٧) رقم (٥٢)، وابن جرير في تفسيره (١٣/ ٢٥٥). (٥) قال الفيروزآبادي في القاموس المحيط (١/ ٤١٧): "رسب. . . الشئُ في الماءِ يَرْسُب رُسُوبًا، ورَسُبَ ذهَبَ سُفلًا، ورَسَبَتْ عَيْناه غارَتَا، وفي حديث الحسن يَصِفُ أَهلَ النار: إِذا طَفَتْ بهم النارُ أَرْسَبَتْهُم الأَغْلالُ، أَي إِذا رفَعَتْهم وأَظْهَرَتْهُم حَطتهم الأَغْلالُ بثِقَلِها إِلى أَسْفَلِها". (٦) الأثر لين؛ مداره على عيينة بن الغصن؛ ذكره ابن حبان في الثقات (٥/ ٢٨٤) =