للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

شيئاً مستخفاً بحقهن، فيكون من باب قولهم: جئته ركضاً وعدواً، أو راكضاً وعادياً.

والثاني: أن يكون مفعولاً من أجله.

وقوله: "والسماء مغيمة" [١٩]. ويروى: "مغيمة"/ بفتح الغين وتشديد الياء. يقال: أغامت السماء، وغامت، وغيمت، وتغيمت.

<<  <  ج: ص:  >  >>