ينثره، أي: يطرحه. و"النثرة": ما يلقيه الإنسان من أنفه عند الامتخاط والعطاس، يقال: منه نثر ينثر نثراً.
[(ما لا [يحل] للمحرم أكله من الصيد)]
تقدم التعريف/ ٤١/ب بالأبواء، والعرج.
و"ودان"[٨٤] بفتح أوله، وتشديد ثانيه على وزن: فعلان؛ قرية من أمهات القرى بجهة مكة وقال أبو الفتح: ودان [فعلان]، من الود، فلا ينصرف للتعريف، وزيادة الألف والنون، أو فعال: من ودن: إذا لان، فلا ينصرف للتعريف والتأنيث. و"حرم" جمع: حرام، وهو المحرم.
ويقال:"يوم صائف"[٨٤] إذا كان في أيام الصيف، ولا فعل له، وإنما هو من باب قولهم: رجل دارع وتامر، ونحوه مما أخذ من غير الفعل.
و"القطيفة": كساء له خمل.
و"الأرجوان": الشديد الحمرة، ولا يقال لغير الحمرة، و"البهرمان"