- و"القتد": من أدوات الرحل، والجمع، أقتادٌ وقتودٌ؛ ومنه قوله:"اقتادوا" أي: أثيروا جمالكم برواحلها وامشوا قليلاً، والجمال إذا كان عليها الأوقار فهي الرواحل.
-[وقوله تعالى]: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي} الأليق به المعنى، ويحتمل: لأجل ذكري، لأن تذكرني فيها، ولأن أذكرك بها.
- وقوله في الحديث الآخر:"يهدئه"[٢٦]. أي: يسكنه؛ من أهدأت الصبي: إذا ضربت بيدك عليه رويداً لينام. ورويناه بتشديد الدال، ويجوز تخفيفها، وهما لغتان: هدأت الصبي وأهدأته، كما يقال: كرمت الرجل، وأكرمته.
- وقوله:"وقد رأى من فزعهم". تقديره - على مذهب الأخفش-: