الكاف-، وفي المضارع ينكل- بفتح الكاف-، وذلك غير معروف، وأكثر اللغويين يجعلها من لحن العامة.
- و"العتاقة"[٧].- مفتوحة العين-، وتقدم.
- و"الفرية"- مكسورة الفاء-: وهي الكذب.
- وقوله:"فإن العبد جاء بشاهد" العبد مرفوع لا يجوز غير ذلك؛ وعلى أن روايتي المقيدة في كتابي:"وإن العبد إذا جاء بشاهد"، وذلك بمنزلة قوله تعالى:{وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ}، وارتفاع هذا وشبهه عند البصريين بفعل مضمر، مثل الفعل الذي ظهر بعده، كأنه قال: فإن جاء العبد جاء، وإن استجارك أحد استجارك، ولا يجيزون فيه الابتداء؛ لأن الشرط حكمه أن يكون بالأفعال، والكوفيون يجيزون فيه الابتداء.
- وقوله:"وإن زنى وقد أحصن" الرواية بفتح الهمزة والصاد، ويجوز ضم الهمزة، وكسر الصاد، وكذلك قرأت القراء [قوله تعالى]: {فَإِذَا أُحْصِنَّ}، وقرأوا [قوله تعالى]: {وَالْمُحْصَنَتُ}، {وَالْمُحْصِنَاتُ}