والسَّموأل بن يحيى بن عبَّاس المغربي ثم البغدادي الحاسب. رأيتُ بخطِّه كُرَّاسةً ذكرَ فيها سببَ إسلامه، وهو شِبْهُ التَّرجمة لنفسه.
[وشُريح القاضي، لأبي القاسم خلف بن القاسم الحافظ](١).
و"كشف الغطاء عن سيرة شمس بن عطاء"، يعني قاضي القُضاة شمس الدين الهروي، وما علمتُ تعيينَ مؤلِّفها، لكنَّه متعصِّبٌ مبغضٌ.
والشَّيخ الموفَّق عبد اللَّه بن أحمد بن محمد بن قُدامة، جمعها الضِّياءُ المقدسي في جزأين، والذهبي أيضًا.
وعبد اللَّه ابن الإمام أحمد بن محمد بن حنبل، أفردَ شُيوخَه الحافظُ أبو بكر بن نُقطة في جزءٍ، فَزادت عِدَّتُهم على أربعمائة.
وأبو محمد عبد اللَّه بن أبي زيد المالكي صاحبُ "الرسالة"، جمع الجزُولي "مناقبه".
وأبو محمد عبد اللَّه بن سعد بن أحمد بن أبي جمرة، أفردها تلميذُه ابن الحاج.
وعبد اللَّه بن المبارك لابن بشكوال.
وأبو بكر عبد اللَّه بن محمد بن عُبيد بن أبي الدُّنيا، جمعها أبو موسى المديني.
وشيخ الإسلام أبو إسماعيل عبد اللَّه بن محمد بن علي بن محمد الأنصاري الهروي، جمع "مناقبه" وما يتعلّق بها الحافظُ عبد القادر الرَّهاوي في كتاب "المادح والممدوح"، مجلَّد ضخم.
وأبو محمد عبد اللَّه بن محمد بن هارون الطَّائي، أظنُّها لنفسه.