للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٨٤ - المعجم للحرة مريم، فرغه تسويدًا في سنة ثلاث وثمانمائة.

٨٥ - المجمع (١) المؤسس بالمعجم المفهرس. في تصنيفين، ذكر فيه شيوخه بالسمع والإجازة والإفادة، فبلغوا -على ما كتبه بخطه- نحو أربعمائة وخمسين نفسًا. ورأيت بخطه أيضًا أنه يشتمل على ذكر مشايخه وبيان ما حمل عنهم بأسانيده، وهم زيادة على أربعمائة في خمس طبقات يشتمل على قسمين، أحدهما في أهل الرواية، والآخر في أهل الدِّراية دون مشايخه بالإجازة العامة، فإنه لم يعرِّج على الرِّواية عنهم، بل شكَّ في بعض مَنْ سمع منه، فبيَّن ذلك في معجمه.

٨٦ - مشيخة ابن أبي المجد الذين انفرد بالرواية عنهم. جزء ضخم.

٨٧ - مشيخة أبي (٢) الطاهر بن الكويك الذين أجازوا له.

٨٨ - مشيخة البرهان الحلبي.

٨٩ - مشيخة القباني وفاطمة، المسمّاة بالمشيخة الباسمة.

[تخريجه لشيوخه وغيرهم]

٩٠ - جزء حديث النجم البالسي.

٩١ - وآخر من حديث التقي الدجوي.

٩٢ - وآخر من حديث العز الطيبي.

٩٣ - المائة العشاريات للتنوخي، المسمّاة: نظم اللآلي بالمائة العوالي، وهي أول ما خرّجها، وذلك في سنة ست وتسعين.

٩٤ - وتلاها بعد مدة بأربعين أخرى، سمَّاها: العوالي التالية للمائة العالية، والكل بشرط الصحة أو الحُسْن.


(١) في (أ، ب): "المعجم".
(٢) في (أ): "ابن"، تحريف.