١٠٥ - إتحاف المهرة بأطراف العشرة، وهي: الموطأ، ومسند الشافعي، ومسند أحمد، وجامع الدارمي، وصحيح ابن خزيمة، والمنتقى لابن الجارود، وصحيح ابن حبان، ومستخرج أبي عوانة، ومستدرك الحاكم، وشرح المعاني للطحاوي، وسنن الدارقطني. وقد كمل هذا الكتاب في ستة مجلدات ضخمة تجيء في ثمانية أسفار. بُيِّض اليسير من أوائله في حياة مؤلفه، وألحق فيما بيّض منه أطراف مسند أحمد من كتابه في ذلك، لكونه ما أدخله أوّلًا فيها، ثم استوفيت تبييضه -وللَّه الحمد- بعد موته.
١٠٦ - أطراف المسند، وفي رواية: المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي، في مجلدين، بُيِّض وكمُلَ قديمًا، وكان حافظ الوقت شيخه الزين العراقي كثير الاعتماد (١) عليه في إملائه وغيرها.
١٠٧ - النكت الظراف على الأطراف، علَّقه من حواشيه بنسختيه من الأصل التي إحداهما بخطه في أواخر سنة تسع وثلاثين وثمانمائة. وكان كتب منه يسيرًا في سنة خمس وثمانمائة، وسماه أيضًا: الاعتراف بأوهام الأطراف.
١٠٨ - أطراف الصحيحين على الأبواب مع المسانيد، عجيب الوضع.
١٠٩ - الفوائد المجموعة بأطراف الأجزاء المسموعة، على الأبواب في مجلد.
١١٠ - الإجزاء بأطراف الأجزاء، وهو أطراف على المسانيد، في خص رُزَم، وقال: إنه في مجلدين.
١١١ - أطراف المختارة للضياء، سماه: الإنارة في أطراف المختارة، في مجلَّد ضخم علَّقه في غاية العجلة في رحلته بدمشق بها سنة اثنتين