١٥٥١ - صحيح: أخرجه الطبراني في "الكبير" [١٩/. رقم ١٠٧٢]، وسعيد بن منصور [٢/ رقم ٢٧١٣]، وابن أبى عاصم في "الآحاد والمثانى" [٢/ رقم ١٣٧٤]، والمؤلف في "المفاريد" [رقم ٦٣]، ومن طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" [١/ ١٥٩]، وابن سعد في "الطبقات" [٦/ ٣٦]، وابن حبان في "الثقات" [٣/ ٤٠٢]، وابن عساكر في "تاريخه" [٥٩/ ٤٣٨]، وابن أبى شيبة في "مسنده" [رقم ٨٣٣]، وغيرهم، مثل سياق المؤلف. وهو عند أحمد [٣/ ٤٧٠]، وأبى نعيم في "المعرفة" [رقم ١٣٣٦]، وابن قانع في "المعجم" [١٦٦٦]، وغيرهم، كلهم من طرق عن أبى عوانة عن أبى الجويرية عن معن بن يزيد به ... قلتُ: وهذا إسناد صحيح. وأبو الجويرية هو حطان بن خفاف .. وقد رواه بعضهم عن أبى عوانة فأدخل بينه وبين أبى الجويرية: (زياد بن كليب). ورواه آخر عن أبى عوانة عنه فقال: عن عاصم بن كليب عن أبى الجويرية عن سهيل بن ذراع عن معن به ... • والأول هو المحفوظ بسياق المؤلف ومَنْ يأتى ... وقد توبع عليه أبو عوانة: ١ - تابعه إسرائيل على شطره الأول دون قول معن، وزاد: (كان أبى يزيد أخرج دنانير يتصدق بها، فوضعها عند رجل في المسجد، فجئتُ فأخذتها، فأتيته بها؛ فقال: والله ما إياك أردتُ! فخاصمته إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "لك ما نويت يا يزيد، ولك ما أخذت يا معن". أخرجه البخارى [١٣٥٦]، وأحمد [٣/ ٤٧٠]، والدارمى [١٦٣٨]. والطبرانى في "الكبير" [١٩/ رقم ١٠٧٠]، والبيهقى في "سننه" [١٣٠٣٢]، والمزى في "التهذيب" [٢٨/ ٣٤٣]، وأبو نعيم في "المعرفة" [رقم ٦٠٠٨]، والطحاوى في "المشكل" [رقم ٣٨٩٨]، وجماعة. =