٦٨٤٤ - حسن لغيره: المرفوع منه فقط: أخرجه أحمد [٣/ ٤١٩]، وابن أبي شيبة [٢٣٦٠١، ٢٩٦٢٢]، ومن طريقه ابن عبد البر في "الاستيعاب" [١/ ٢٥١]، وأبو الفتح الأزدي في "المخزون" [ص ١١٢]، والبخاري في "تاريخه" [٥/ ٢٤٨]، والبزار في (مسنده) كما في "الإصابة" [٤/ ٣٠٠]، ومن طريقه ابن عبد البر أيضًا في "التمهيد" [٢٤/ ١١٤]، وفي "الاستذكار" [٨/ ٤٤٤]، وابن السني في "اليوم والليلة" [٢/ رقم ٦٣٨/ مع عجالة الراغب]، والحسن بن سفيان في (مسنده) كما في "الإصابة" [٤/ ٣٠٥]، ومن طريقه أبو نعيم في "المعرفة" [٤/ رقم ٤٦٣٦/ طبعة الوطن]، ويعقوب الفسوى في "المعرفة" [١/ ١٢٤]، ومن طريقه البيهقي في "الدعوات" [رقم ٥٥٠]، وفي "الدلائل" [رقم ٣٠١٩]، والطبري في "ذيل المذيل" [ص ٨٥/ منتخبه]، وشهدة بنت أحمد في مشيختها [رقم ٨٢]، وأبو زرعة في "مسنده" كما في "الإصابة" [٤/ ٣٠٠]، والعقيلي في "التمهيد" [٢٤/ ١١٣]، وأبو نعيم أيضًا في "الدلائل" [ص ١٤٨ - ١٤٩]، وابن قانع في "المعجم" [٢/ ١٧٣]، والبيهقي أيضًا في "الأسماء والصفات" [١/ رقم ٣٥/ طبعة الحاشدي]، وابن منده في "الصحابة" كما في "الإصابة" وغيرهم من طرق عن جعفر بن سليمان الضبعي عن أبي التياح يزيد بن حميد البصري قال: سأل رجل: عبد الرحمن بن حنبش [وعند ابن السني: "حبشي" مثل ما عند المؤلف، فهو يرويه من طريقه هناك، لكن أساء المعلق عليه تصرفًا، وأبدل: "حبشي" بـ "خنبش" في سنده، وليس له ذلك هنا، وإن كان وقع في الطبعة العلمية لمسند المؤلف: "خنبش" فإن المعلق على ابن السني لا يعتمد في تخريجه إلا على طبعة حسين الأسد لـ (مسند المؤلف) فكان ينبغى عليه اتباع =