ولفظ البغوى والطحاوى والدولابى وهو رواية لأحمد والبخارى وابن منده وابن خزيمة: (ليُصيبنَّ أقوامًا سفع من النار؛ بذنوب أصابوها عقوبة، ثم يدخلهم الجنة بفضل رحمته، يقال لهم: الجهنميون) لفظ البخارى. ٢٨٨٧ - صحيح: أخرجه البخارى [١٣]، ومسلم [٤٥]، والترمذى [٢٥١٥]، والنسائى [٥٠١٦، ٥٠١٧، ٥٠٣٩]، وابن ماجه [٦٦]، وأحمد [٣/ ١٧٦، ٢٠٦، ٢٥١، ٢٧٢، ٢٧٨، ٢٨٩]، والدارمى [٢٤٧٠]، وابن حبان [٢٣٤، ٢٣٥]، والطيالسى [٢٠٠٤]، والطبرانى في "الأوسط" [٨/ رقم ٨٢٩٢]، والبيهقى في "الشعب" [٧/ رقم ١١١٢٥]، وعبد بن حميد في "المنتخب" [١١٧٤]، والقضاعى في "الشهاب" [٢/ رقم ٨٨٨، ٨٨٩]، وابن المبارك في "الزهد" [رقم ٦٧٧]، وابن نصر في "تعظيم قدر الصلاة" [رقم ٤٦١، ٦٢٠، ٦٢١]، وأبو عوانة [رقم ٧٤، ٧٥، ٧٦]، والبغوى في "شرح السنة" [٦/ ٢٩٩]، وجماعة كثيرة من طرق عن قتادة عن أنس به ... وليس عند البخارى ومسلم والترمذى وابن ماجه وغيرهم قوله: (من الخير) وزاد مسلم وأبو عوانة وابن ماجه وهو رواية لأحمد: (أو لجاره) بعد قوله: (حتى يحب لأخيه). وفى رواية لمسلم وأحمد وابن نصر في أوله: (والذى نفسى بيده لا يؤمن ... ) وزاد أحمد في رواية له: (وحتى يحب المرء لا يحبه إلا لله عز وجل) وزاد ابن حبان في الموضع الثاني في أوله: (لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يحب للناس ... ). وكل هذه الزيادات والروايات ستأتى عند المؤلف أيضًا، فانظر [رقم ٢٩٦٧، ٣٠٨١، ٣١٥١، ٢٩٥٠]. =