قلتُ: وله طرق أخرى عن أنس به نحوه ... فانظر الآتى منها [برقم ٣٥٢٧، ٤١٧٩]. ٢٨٩٣ - صحيح: أخرجه أحمد [٣/ ١٩٢، ٢٥١]، والترمذى في "الشمائل" [رقم ٣٧]، وابن عساكر في "تاريخه" [٤/ ١٦٢]، والبغوى في "شرح السنة" [٦/ ٤٠٦]، وغيرهم مثل سياق المؤلف دون قوله: (وعمر) فهو عند المؤلف وحده، ومن طريقه ابن عساكر، وهو. عند البخارى [٣٣٥٧]، ومسلم [٢٣٤١]، والنسائى [٥٠٨٦، ٥٠٨٧]، وأحمد [٣/ ٢١٦]، وابن حبان [٦٢٩٦]، والبيهقى في "سننه" [١٤٥٩٣]، وابن سعد في "الطبقات" [١/ ٤٣٢]، والبيهقى أيضًا في "الدلائل" [رقم ١٦٩]، وفى "الآداب" [رقم ٥٤٥]، وغيرهم نحوه دون الجملة المتعلقة بأبى بكر وعمر. ولفظ مسلم والبيهقى في "سننه" وفى "الآداب": (لم يختضب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإنما كان اليباض في عنفقته وفى الصدغين، وفى الرأس نبذ) ولفظ النسائي في الموضع الثاني وأحمد وابن حبان والبيهقى في "الدلائل": (لم يكن يخضب،، إنما كان الشمط عند العنفقة يسيرًا، وفى الصدغين يسيرًا، وفى الرأس يسيرًا ... ) كلهم رووه من طريقين عن قتادة عن يسيرًا به. قلتُ: وله طرق أخرى عن أنس نحوه ... فانظر الماضى عند المؤلف [برقم ١١٨٣١، ٢٨٢٩]، والآتى [برقم ٣٣٦٤].