٣٩٧٤ - باطل: أخرجه ابن ماجه [٢٧٧٠]، وابن أبى عاصم في الجهاد [رقم ٣٠٥] وابن شاهين في "فضائل الأعمال" [رقم ٤٤٨]، ومن طريقه المزى في "تهذيبه" [١٠/ ٤٠٤]، والعقيلى في "الضعفاء" [٢/ ١٠٢]، وابن عساكر في "تاريخه" [٨/ ٣٥٧]، و [٢/ ٤٨]، وابن حبان في "المجروحين" [١/ ٣١٧]، وأبو حزم بن يعقوب الحنبلى في "الفروسية" [١/ ٨/ ١]، كما في "الصحيحة" [٤/ ٤٨١]، وغيرهم من طرق عن محمد بن شعيب بن شابور عن سعيد بن خالد بن أبى طويل عن أنس به ... لفظ ابن ماجه: (حرس ليلة في سبيل الله أفضل من صيام رجل، وقيامه في أهله ألف سنة، السنة ثلاثمائة وستون يومًا، واليوم كألف سنة) وفى رواية للمؤلف تأتى [برقم ٤٢٨٣]، بلفظ: (من حرس ليلة على ساحل البحر، كان أفضل من عبادة رجل في أهله ألف سنة، السنة ثلاث مئة وستون يومًا، كل يوم ألف سنة) ونحوه لفظ ابن أبى عاصم إلا أنه قال في أوله: (من رابط ليلة على ساحل البحر ... ) بدل (من حرس ليلة ... ). ولفظ العقيلى: (من حرس ليلة على ساحل البحر: أفضل من عمل رجل في أهله ألف سنة) ولفظ ابن حبان: (من حرس على ضفة البحر ليلة كان له كعبادة ألف سنة، قيامها وصيامها، السنة ستون وثلاثمائة، يوم كألف سنة). ولفظ أبى حزم بن يعقوب: (رباط يوم في سبيل الله أفضل من قيام رجل وصيامه في أهله شهرًا) وهو رواية لابن عساكر في الموضع الثاني. =