والزيادة المشار إليها في آخره ليست عند أحد، سوى أحمد وأبى عوانة في رواية لهما، وقال الترمذى: "حديث حسن صحيح". ٥٤١٩ - صحيح: أخرجه مسلم [١١٦٥]، وأحمد [٢/ ٨]، والبيهقى في "سننه" [٨٣١٢، ٨٣١٣]، والحميدى [٦٣٤]، وابن الجارود [٤٠٥]، والطحاوى في "شرح المعانى" [٣/ ٨٧]، والشافعى في "سننه" [رقم ٣٠٨/ رواية الطحاوى]، ومن طريقه البيهقى في "المعرفة" [رقم ٢٧٥١]، وابن عساكر في "المعجم" [رقم ١٠٠٠]، وأبو نعيم في "مستخرجه على مسلم" [رقم ٢٦٥٦]، وغيرهم من طرق عن ابن عيينة عن الزهرى عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه به ... وهو عند بعضهم بنحوه ... وعند الطحاوى: (في سبع وعشرين أو تسع وعشرين) هكذا بالشك، وعند الحميدى وأبى نعيم والشافعى ومن طريقه البيهقى في "المعرفة": (فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر منها، أو في السبع البواقى) وزادوا: (قال سفيان: الشك منى لا من الزهرى) وليس عند ابن الجارود: قصة الرجل. قلتُ: وقد توبع ابن عيينة على نحوه عن الزهرى: تابعه معمر ويونس وابن جريج وعقيل وغيرهم، ورواياتهم مخرجة في "غرس الأشجار". ٥٤٢٠ - صحيح: أخرجه مسلم [٣٩٠]، وأبو داود [٧٢١]، والترمذى [٢٥٥]، والنسائى [١٠٢٥]، وابن ماجه [٨٥٨]، وأحمد [٢/ ٨]، وابن خزيمة [٥٨٣]، وابن حبان [١٨٦٤]، والشافعى [١٣٦، ١٥٨]، والبيهقى في "سننه" [٢١٣٤، ٢٣٣٣]، وفى "المعرفة"=