محمد بن زياد بلفظ صورة أو هو لذلك عند أحمد عن يونس ورواه مسلم أيضًا من طريق الربيع بن مسلم عن محمد بلفظ وجه وحمله ابن حجر على تصرف بعض الرواة حسب الظاهر وذكر قول عياض هذه الروايات متفقة لأن الوجه في الرأس ومعظم الصورة فيه قال ابن حجر لفظ الصورة مطلق على الوجه أيضا وأما الرأس فرواتها أكثر وهي أشمل فهي المعتمدة ووقوع الوعيد عليها لأن بها وقعت الجناية.
١ - يعقوب بن إبراهيم الدورقي العبدي البغدادي: تقدم ٢٢.
٢ - إسماعيل بن إبراهيم بن علية: تقدم ١٩.
٣ - شعبة بن الحجاج: تقدم ٢٦.
٤ - أبو إسحاق السبيعي عمرو بن عبد الله: تقدم ٢٦.
٥ - عبد الله بن يزيد الحطمي الأنصاري: تقدم ١٠٢.
٦ - البراء بن عازب - رضي الله عنه -: تقدم ١٠٥.
• التخريج
أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود بلفظ: وهو يخطب على المنبر حدثنا البراء وهو إلخ والترمذي وابن خزيمة من حديث أنس وحديث عمرو بن حريث بلفقالم يحن أحد منا ظهرهُ ولفظ رواية أنس كلفظ رواية المصنف وأخرجه أحمد كرواية المصنف وابن حبان في صحيحه والطيالسي وعبد الرزاق في مصنفه وكذا ابن أبي شيبة وأخرجه البغوي في شرح السنة ولفظه. إذا قال سمع الله لمن حمده لم يحن أحد منا ظهره الحديث وهو عند أبي عوانة باللفظين.