قلت: لا يلزم ذلك، بل يجوز أن يكون خرج إلى مكة من البصرة وأقام بمكة حتى مات شيخه ثم رجع إلى بلده، ولد أبو عاصم سنة ١٢٢، ومات سنة ٢١١، وقيل: سنة ٢١٢، وقيل: سنة ٢١٣ وقيل: ٢١٤، فالله تعالى أعلم.
٣ - حنظلة بن أبي سفيان الجمحي: تقدّم ١٢.
٤ - القاسم بن محمَّد: تقدّم ١٦٦.
٥ - عائشة -رضي الله عنها-: تقدّمت ٥.
قد تقدّم ما يتعلّق به وبكيفية الغسل من الجنابة ٢٥٤ وما بعدها في أحاديث الغسل.
٢٦٤ - باب مَا يَكْفِي الْجُنُبَ مِنْ إِفَاضَةِ الْمَاءِ عَلَى رَأْسِهِ
٤٢٣ - أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ ح وَأَنْبَأَنَا سُوَيْدُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ صُرَدٍ يُحَدِّثُ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - ذُكِرَ عِنْدَهُ الْغُسْلُ فَقَالَ: "أَمَّا أَنَا فَأُفْرِغُ عَلَى رَأْسِي ثَلَاثًا"، لَفْظُ سُوَيْدٍ.
• [رواته: ٨]
١ - عبيد الله بن سعيد اليشكري: تقدّم ١٥.
٢ - يحيى بن سعيد القطان: تقدّم ٤.
٣ - شعبة بن الحجاج: تقدّم ٢٦.
٤ - سويد بن نصر: تقدّم ٥٥.
٥ - عبد الله بن المبارك: تقدّم ٣٦.
٦ - أبو إسحاق السبيعي عمرو بن عبد الله: تقدّم ٤٢.
٧ - سليمان بن ورد الخزاعي - رضي الله عنه -: تقدّم ٢٥٠.
٨ - جبير بن مطعم: تقدّم ٢٥٠.
تقدم ما يتعلق به في أحاديث كيفية الغسل من حديث ٢٤٤ - ٢٤٩.
٤٢٤ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ