للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢ - سفيان بن عيينة الهلالي: تقدم ١.

٣ - الزهري محمَّد بن مسلم: تقدم ١.

٤ - سالم بن عبد الله: تقدم ٤٨٧.

٥ - عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما-: تقدم ١٢.

الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي الْحَضَرِ

٥٩٨ - أَخْبَرَنَا قُتَيْبَةُ عَنْ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا مِنْ غَيْرِ خَوْفٍ وَلَا سَفَرٍ.

[رواته: ٥]

١ - قتيبة بن سعيد: تقدم ١.

٢ - مالك بن أنس: تقدم ٧.

٣ - أبو الزبير المكي محمَّد بن مسلم بن تدرس: تقدم ٣٥.

٤ - سعيد بن جبير: تقدم ٤٣٤.

٥ - ابن عباس -رضي الله عنهما-: تقدم ٣١.

• التخريج

أخرجه مسلم والبيهقي والترمذي والطحاوي، ومالك في الموطأ وزاد فيه: قال مالك: أرى ذلك كان من مطر. وكذا أخرجه أبو داود كرواية مالك، وهو عند البخاري من حديث أبي الشعثاء جابر بن زيد عن ابن عباس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى بالمدينة سبعًا وثمانية: الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فقال أيوب: لعله في ليلة مطيرة؟ قال: عسى. ولأحمد مثل رواية البخاري لكن بلفظ: صليت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - إلخ. وفيه أيضًا كرواية المصنف إلا أنه قال: من غير خوف ولا مطر، وزاد: قيل لابن عباس: وماذا أراد لغير ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.

<<  <  ج: ص:  >  >>