وابن خزيمة من طريق ابن جريج بنحو رواية مسلم مطولًا ومختصرًا في (١/ ٢٢٤/ ٤٣٢) و (٤/ ٣٢٨/ ٣٠٠٣) و (٤/ ٣٣٣/ ٣٠١٥). ومن طريق عبد المللك بن أبي سليمان بنحو رواية النسائي مطولًا ومختصرًا في (٤/ ٣٢٩/ ٣٠٠٤ و ٣٠٠٥ و ٣٠٠٦). وابن حبان (٧/ ٤٨٢/ ٣٢٠٨). والحاكم (١/ ٤٧٩). من طريق ابن جريج بنحو رواية مسلم. وأحمد (٥/ ٢٠١) مثل رواية مسلم مختصرًا. و (٢٠٨) نحوه. و (٢٠٩) من طريق عبد الملك عن عطاء به مختصرًا. و (٢١٠) من طريق عبد الملك به مطولًا. والبيهقي (٢/ ٨ - ٩) و (٣٢٨) من طريق ابن جريج بنحوه. والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٣٨٩) من طريق ابن جريج بنحوه. وكذا: عبد الرزاق (٥/ ٧٨/ ٩٠٥٦). وأبو القاسم البغوي في مسند أسامه (١٩ و ٢٤ و ٣١ - ٣٤). وغيرهم. * وثد ؤوس اين عباس في هذا الحديث فلم يذكر فيه أسامة بن زيد؛ وله عنه طرق منها: ١ - عن ابن جريج عن عطاء قال: سمعت ابن عباس قال: لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم البيت دعا في نواحيه كلها وَلَمْ يصل حتى خرج منه، فلما خرج ركع ركعتين في قبل الكعبة، وقال: «هذه القبلة». أخرجه البخاري (٣٩٨). ٢ - عن ايوب عن عكرمة عن ابن عباس قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم أبي أن يدخل البيت وفيه الآلهه، فأمر بِهَا فأخرجت، فآخرجوا صورة إبراهيم وإسماعيل في أيديهما الأزلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قاتلهم الله، إن والله لقد علموا أنهما لم يستقسما بِهَا قط» فدخل البيت فكبر في نواحيه وَلَمْ يصل فيه. - أخرجه البخاري (١٦٠١ و ٣٣٥٢ و ٤٢٨٨). وأبو داود (٢٠٢٧). وأحمد (١/ ٣٣٤ و ٣٦٥). والبيهقي (٥/ ١٥٨). =