للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= كما تقدم في رواية مسلم، كما أن هذه الرواية منكرة بذكر المقام [انظر ضعيف سنن النسائي (ص ١٠٤)]. و ١٣١ - ب الذكر والدعاء في البيت، (٢٩١٤) من طريق عبد الملك بن أبي سليمان ثنا عطاء عن أسامة بن زيد: «أنه دخل هو ورسول صلى الله عليه وسلم البيت فأمر بلالًا فأجاف الباب، والبيت إذ ذاك علي ستة أعمدة، فمضي حتى إذا كان بين الأسطوانتين اللتين تليان باب الكعبة، جلس فحمد الله وأثني عليه وسأله واستغفره، ثم قام حتى أتي ما استقبل من دبر الكعبة فوضع وجهه وده عليه وحمد الله وأثني عليه وسأله واستغفره، ثم انصرف إلي كل ركن من أركان الكعبة فاستقبله بالتكبير والتهليل والتسبيح والثناء علي الله والمسألة والاستغفار، ثم خرج فصلي ركعتين مستقبل وجه الكعبة، ثم انصرف فقال: «هذه القبلة، هذه القبلة». و ١٣٢ - ب وضع الصدر والوجه علي ما استقبل من دبر الكعبة، (٢٩١٥) من طريق عبد الملك عن عطاء عن أسامة بنحو الذي قبله مختصرًا. و ١٣٣ - ب موضع الصلاة من الكعبة، (٢٩١٦) من طريق عبد الملك به مختصرًا. و (٢٩١٧) من طريق ابن جريج عن عطاء قال: سمعت ابن عباس يقول: أخبرني أسامة بن زيد: «أن النبي صلى الله عليه وسلم دل البيت فدعا في نواحيه كلها وَلَمْ يصل فيه حتى خرج منه، فلما خرج ركع ركعتين من قبل الكعبة».
وابن خزيمة من طريق ابن جريج بنحو رواية مسلم مطولًا ومختصرًا في (١/ ٢٢٤/ ٤٣٢) و (٤/ ٣٢٨/ ٣٠٠٣) و (٤/ ٣٣٣/ ٣٠١٥). ومن طريق عبد المللك بن أبي سليمان بنحو رواية النسائي مطولًا ومختصرًا في (٤/ ٣٢٩/ ٣٠٠٤ و ٣٠٠٥ و ٣٠٠٦). وابن حبان (٧/ ٤٨٢/ ٣٢٠٨).
والحاكم (١/ ٤٧٩). من طريق ابن جريج بنحو رواية مسلم. وأحمد (٥/ ٢٠١) مثل رواية مسلم مختصرًا. و (٢٠٨) نحوه. و (٢٠٩) من طريق عبد الملك عن عطاء به مختصرًا. و (٢١٠) من طريق عبد الملك به مطولًا. والبيهقي (٢/ ٨ - ٩) و (٣٢٨) من طريق ابن جريج بنحوه. والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٣٨٩) من طريق ابن جريج بنحوه. وكذا: عبد الرزاق (٥/ ٧٨/ ٩٠٥٦).
وأبو القاسم البغوي في مسند أسامه (١٩ و ٢٤ و ٣١ - ٣٤). وغيرهم.
* وثد ؤوس اين عباس في هذا الحديث فلم يذكر فيه أسامة بن زيد؛ وله عنه طرق منها:
١ - عن ابن جريج عن عطاء قال: سمعت ابن عباس قال: لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم البيت دعا في نواحيه كلها وَلَمْ يصل حتى خرج منه، فلما خرج ركع ركعتين في قبل الكعبة، وقال: «هذه القبلة».
أخرجه البخاري (٣٩٨).
٢ - عن ايوب عن عكرمة عن ابن عباس قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم أبي أن يدخل البيت وفيه الآلهه، فأمر بِهَا فأخرجت، فآخرجوا صورة إبراهيم وإسماعيل في أيديهما الأزلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قاتلهم الله، إن والله لقد علموا أنهما لم يستقسما بِهَا قط» فدخل البيت فكبر في نواحيه وَلَمْ يصل فيه.
- أخرجه البخاري (١٦٠١ و ٣٣٥٢ و ٤٢٨٨). وأبو داود (٢٠٢٧). وأحمد (١/ ٣٣٤ و ٣٦٥). والبيهقي (٥/ ١٥٨). =

<<  <  ج: ص:  >  >>