- أخرجه مسلم (١٣٣١ - ٢/ ٩٦٨). وأبو نعيم (٣٠٩٣). والطيالسى (٢٦٥٣). والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٣٨٩). ٤ - عن عمرو بن دينار عن ابن عباس قال: «لم يصل النبي صلى الله عليه وسلم وفي الكعبة، ولكنه كبر في نواحيه». - أخرجه الترمذي (٨٧٤). والنسائي (٢٩١٣ - ٥/ ٢١٩). وأحمد (١/ ٢١٠ و ٢١٢ و ٢١٤). وزاد: عن الفضل بن عباس، وذكره بمعناه، وكذا الطحاوي (١/ ٣٨٩). وإسناده صحيح. ٥ - عن محمد بن إسحاق ثنا عبيد الله بن أبي نجيح عن مجاهد وعطاء أن ابن عباس كان يقول: ولقد حدثني أخي [يعني: الفضل بن عباس]» أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخلها خر بين العمودين ساجدًا، ثم قعد، فدعا وَلَمْ يصل». - أخرجه ابن خزيمة (٤/ ٣٣٠/ ٣٠٠٧). وأحمد (١/ ٢١١). - وإسناده صحيح. (١) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٨ - ك الصلاة، ٣٠ - ب قوله تعالى: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلي} (٣٩٧) بنحوه وفيه: «قال: نعم، ركعتين بين الساريتين عن يساره إذا دخلت، ثم خرج فصلي في وجه الكعبة ركعتين». وفي ٨١ - ب والغلق للكعبة والمساجد، (٤٦٨) بنحوه وفيه: «قال: بين الأسطوانتين، قال ابن عمر: فذهب علي أن أسأله كم صلي». وفي ٩٦ - ب الصلاة بين السواري في غير جماعة، (٥٠٤) بنحوه وقال: «بين العمودين المقدمين». و (٥٠٥) نحوه وفيه: «قال: جعل عمودًا عن يساره وعمودًا عن يمينه وثلاثة أعمدة وراءه، وكان البيت البيت يومئذ علي ستة أعمدة، ثم صلي». و ٩٧ - ب، (٥٠٦) بلفظ: «أن عبد الله كان إذا دخل الكعبة مشي قبل وجهه حين يدخل، وجعل الباب قبل ظهره، فمشي حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قبل وجهه قريبًا من ثلاث أذرع صلي، يتوخي المكان الذي أخبره به بلال أن النبي صلى الله عليه وسلم صلي فيه. قال: وليس علي أحد بأس أن يصلي في أي نواحي البيت شاء». وفي ١٩ - ك التهجد، ٢٥ - ب ما جاء في التطوع مثني مثني، (١١٦٧) بنحوه ومع زيادة الصلاة خارج الكعبة. وفي ٢٥ - ك الحج،=