(٢) سورة القصص، الآية: ٢٢. (٣) سورة القصص، الآية: ٢١. (٤) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٦٥ - ك التفسير، ٢ - سورة البقرة، ٣٦ - ب {ومنهم من يقول ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة}، (٤٥٢٢) مقتصرًا على الدعاء وَلَمْ يذكر فيه قتادة. و ٨٠ - ك الدعوات، ٥٥ - ب قول النبي صلى الله عليه وسلم: {ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة}، (٦٣٨٩) مختصرًا بلفظ: «كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم» فذكره وليس فيه ذكر قتادة. وبمثل الأخير في الأدب المفرد (٦٨٢). ومسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ٩ - ب فضل الدعاء بـ» اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار»، (٢٦٩٠/ ٢٦ - ٤/ ٢٠٧٠) واللفظ له. وأبو داود في ٢ - ك الصلاة، ٣٦٢ - ب في الاستغفار، (١٥١٩) بلفظه. والنسائي في الكبرى، ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، (١٠٨٩٥ - ٦/ ٢٦١) [١٠٥٦]. وفي ٨٢ - ك التفسير، ٣٦ - قوله جل ثناؤه: {ومنهم من يقول ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة}، (١١٠٣٥ - ٦/ ٣٠١) بنحوه في الموضعين. وابن حبان (٣/ ٢١٩ و ٢٢٠/ ٩٣٩ و ٩٤٠). وأحمد (٣/ ١٠١). والبيهقي في الدعوات (٢٤٩). وأبو يعلي (٧/ ٧/ ٣٨٩٣). - من طريق عبد العزيز بن صهيب عن أنس به مرفوعًا. - ورواه ثابت عن أنس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ربنا آتنا ... » فذكره. - أخرجه مسلم (٢٦٩٠/ ٢٧ - ٤/ ٢٠٧١). والبخاري في الأدب المفرد (٦٧٧). والنسائي في عمل اليوم والليلة (١٠٥٤). وابن حبان (٣/ ٢١٨/ ٩٣٧ و ٩٣٨ - إحسان). وأحمد (٣/ ٢٠٨=