- أخرجه مسلم في ٢٥ - ك الوصية، ١ - ب الوصية بالثلث، (١٦٢٨/ ٨ و ٩) (٣/ ١٢٥٣) واللفظ له. والبخاري في الأدب المفرد (٥٢٠). وابن خزيمة (٤/ ٦١/٣٢٥٥). وأبو عوانة (٣/ ٤٨٤ و ٤٨٥/ ٥٧٨٢ - ٥٧٨٤). وأحمد (١/ ١٦٨). وابن سعد في الطبقات (٣/ ١٤٥). والدورقي في مسند سعد (٣٣ و ٣٤). وأبو يعلي (٢/ ١١٦/٧٨١). والهيثم بن كليب (٨٦). والبيهقي (٩/ ١٨). وغيرهم. - من طريق حميد بن عبد الرحمن الحميري عن ثلاثة من ولد سعد كلهم يحدث عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على سعد ... فذكره - ورواه مع موضع الشاهد: - الجعيد بن عبد الرحمن عن عائشة بنت سعد أن أباها قال: تشكيت بمكة شكوى شديدة، فجاءني النبي صلى الله عليه وسلم يعودني، فقلت: يا نبي الله! إني أترك مالًا، وإني لم أترك إلا إبنة واحدة، فأوصي بثلثي مالي وأترك الثلث؟ فقال: «لا»، قلت: فأوصي بالنصف وأترك النصف؟ قال: «لا»، قلت: فأوصي بالثلث وأترك الثلثين؟ قال: «الثلث، والثلث كثير» ثم وضع يده على جبهته، ثم مسح بده على وجهي وبطني ثم قال: «اللهم اشف سعدًا، وأتمم له هجرته» فمازلت أجد برده على كبدي- فيما يخال إليَّ- حتى الساعة. - أخرجه البخاري في الصحيح (٥٦٥٩). وفي الأدب المفرد (٤٩٩). وأبو داود (٣١٠٤). والنسائي في الكبرى (٤/ ٦٧ و ٣٥٧/ ٦٣١٨ و ٧٥٠٤). والحاكم (١/ ٣٤٢). والضياء في المختارة (٣/ ٢١٢/١٠١٣). وأبو عوانة (٣/ ٤٨٦/٥٧٩٠). وأحمد (١/ ١٧١). والدورقي في مسند سعد (٨٥). والبزار (٤/ ٢٤/١٢٠٤).وابن نصر المروزي في السنة (٢٥٥). والبيهقي في السنن (٣/ ٣٨١). وفي الشعب (٦/ ٥٣٩/٩٢٠٣). - ولحديث سعد بن أبي وقاص طرق كثيرة لكن بدون موضع الشاهد «اللهم اشف سعدًا» أخرجها على سبيل الإجمال: - البخاري في الصحيح (٥٦ و ١٢٩٥ و ٢٧٤٢ و ٣٩٣٦ و ٤٤٠٩ و ٥٣٥٤ و ٥٦٦٨ و ٦٣٧٣ و ٦٧٣٣). وفي الأدب المفرد (٧٥٢). ومسلم (١٦٢٨/ ٥ و ٦ و ٧). ومالك في الموطأ [(٢/ ٥٨٤/ وصية (٤)]. وأبو عوانة (٣/ ٤٧٨ - ٤٨٤ و ٤٨٦/ ٥٧٦٤ - ٥٧٨١ و ٥٧٨٧ - ٥٧٨٩). وأبو داود (٢٨٦٤). والترمذي (٩٧٥ و ٢١١٦) وقال: «حسن صحيح». والنسائي (٦/ ٢٤١ - ٢٤٤/ ٣٦٢٦ - ٣٦٣٢ و ٣٦٣٥). وابن ماجه (٢٧٠٨). والدارمي (٢/ ٤٩٩/٣١٩٥ و ٣١٩٦). وابن حبان (١٠/ ٦١/٤٢٤٩). و (١٣/ ٣٨٤/٦٠٦٢) و (١٦/ ٢٥١/٧٢٦١).