- أخرجه البخاري في ٣٧ - ك الإجارة، ١٦ - ب ما يعطى في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب، (٢٢٧٦) بلفظه. وفي ٧٦ - ك الطب، ٣٣ - ب الرقى بفاتحة الكتاب، (٥٧٣٦) بنحوه وفيه: « ... فجعل يقرأ بأم القرآن، ويجمع بزاقه ويتفل ... ». و ٣٩ - ب النفث في الرقية، (٥٧٤٩). ومسلم في ٣٩ - ك السلام، ٢٣ - ب جواز أخذ الأجرة على الرقية بالقرآن والأذكار، (٢٢٠١/ ٦٥ - ٤/ ١٧٢٧) بنحوه. وأبو داود في ك الإجارة، ٣٨ - ب في كسب الأطباء، (٣٤١٨). وك الطب، ١٩ - ب كيف الرقى؟، (٣٩٠٠). والترمذي في ٢٩ - ك الطب، ٢٠ - ب ما جاء في أخذ الأجر على التعويذ، (٢٠٦٤) نحوه. والنسائي في الكبرى، ٧٠ - ك الطب، ٣٣ - ب الشرط في الرقية، (٧٥٣٣ - ٤/ ٣٦٥). و ٤١ - ب جمع الراقي بزاقه للتفل، (٧٥٤٧). وفي ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ٢٤٧ - ب ما يقول على الملدوغ، (١٠٨٦٧ و ١٠٨٦٨ - ٦/ ٢٥٥).] ١٠٢٨ و ١٠٢٩ [. وابن ماجه في ١٢ - ك النجارات، ٧ - ب أجر الراقي، (٢١٥٦ م). وابن الجارود (٥٨٨). وأحمد (٣/ ٢ و ٤٤). والدار قطني في السنن (٣/ ٦٤). والطحاوي في شرح المعاني (٤/ ١٢٦ - ١٢٧). والبيهقي (٦/ ١٢٤ و ١٩٩). والبغوي في شرح السنة (٤/ ٤٤٩/١١٨٩). وغيرهم. - من طريق أبي بشر عن أبي المتوكل عن أبي سعيد به. - وقد اختلف فِيهِ على أبي بشر. ١ - فرواه شعبة وأبو عوانة وهشيم عن أبي بشر عن أبي المتوكل عن أبي سعيد به، كما تقدم مع اختلاف في الألفاظ والمعنى واحد. ٢ - وخالفهم الأعمش فرواه عن أبي بشر عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدري قال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية] ثلاثين راكبًا [فنزلنا بقوم فسألناهم القرى فلم يقرونا فلدغ سيدهم فأتونا فقالوا: هل فيكم من يرقي من العقرب؟ قلت: نعم، أنا، ولكن لا أرقيه حتى تعطونا غنمًا. قال: فأنا أعطيكم ثلاثين شاة، فقبلنا فقرأت عليه {الحمد لله} سبع مرات فبرأ، وقبضنا الغنم، قال: فعرض في أنفسنا منها شيء، فقلنا: لا تعجلوا حتى تأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال: فلما قدمنا عليه ذكرت له الذي صنعت. قال:] «أما علمت أنها رقية؟ اقسموها واضربوا لي معكم بسهم» [. - أخرجه الترمذي (٢٠٦٣). والنسائي في الكبرى (٧٥٣٢ - ٤/ ٣٦٤). و (١٠٨٦٦ و ١٠٨٦٩ - ٦/=