- وقد أخرجه من طرق أخرى كثيرة -غير مقيد بدبر الصلاة أو بعد الفراغ من التشهد. مسلم (٥٨٨/ ١٣٢ و ١٣٣). والبخاري في الأدب المفرد (٦٤٨ و ٦٥٧). والترمذي (٣٦٠٤) وقال: «حسن صحيح». والنسائي (٥٥٢٠ و ٥٥٢٣ - ٥٥٢٦ و ٥٥٢٨ - ٥٥٣٢ و ٥٥٣٥ - ٨/ ٢٧٥ - ٢٧٩). وابن حبان (٣/ ٢٩٦/ ١٠١٨ - إحسان). والحاكم (١/ ٥٣٣). وأحمد (٢/ ٢٨٨ و ٢٩٨ و ٤١٤ و ٤١٦ و ٤٥٤ و ٤٦٧ و ٤٦٩ و ٤٨٢). والطيالسي (٢٥٧٨). والحميدي (٩٨٠ و ٩٨١ و ١١٢٣). وإسحاق بن راهوية في مسنده (١/ ١٥٦/ ٩٥). وأبو يعلى (١١/ ١٦٨/ ٦٢٧٩). والطبراني في الدعاء (٦٢٠). وفي مسند الشاميين (١/ ٨٩/ ١٢٦). * وله شاهد من حديث ابن عباس: أخرجه مسلم (٥٩٠ - ١/ ٤١٣). والبخاري في الأدب المفرد (٦٩٤). ومالك في الموطأ ١٥ - ك القرآن، (٣٣). وأبو داود (٩٨٤ و ١٥٤٢). والترمذي (٣٤٩٤) وقال: «حسن صحيح». والنسائي (٢٠٦٢ - ٤/ ١٠٤) و (٥٥٢٧ - ٨/ ٢٦٧ - ٢٧٧). وابن ماجه (٣٨٤٠). وابن حبان (٣/ ٩٩٩ - إحسان). وأحمد (١/ ٢٤٢ و ٢٥٨ و ٢٩٨ و ٢٩٢ و ٣١١). والطيالسي (٢٧١٠). وعبد بن حميد (٧٠٧). والطبراني في الكبير (١١/ ١٠٩٣٩ و ١٢١٥٩) و (١٢/ ١٢٧٧٩). وفي الأوسط (٢/ ١٠٢٥) وفي الدعاء (٦١٩). والآجري في الشريعة ص (٣٣١). - ولفظ مسلم: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن يقول: «قولوا: اللهم إنا نعوذ بك من عذاب جهنم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات «ثم قال مسلم: «بلغني أن طاوسًا] راوي الحديث عن ابن عباس] قال لابنه: أدعوت بها في صلاتك؟ فقال: لا. قال: أعد صلاتك، لأن طاوسًا رواه عن ثلاثة أو أربعة. أو كما قال «وفي بعض طرق الحديث عند أبي داود وأحمد والطيالسي وعبد بن حميد والطبراني «أنه كان يقول بعد التشهد «لفظ أبي داود. (١) المأثم: الأمر الذي يأثم به الإنسان، أو هو الإثم نفسه. النهاية (١/ ٢٤). شرح النووي (٥/ ٨٦). (٢) المغرم: هو الدين، ويريد به ما استدين فيما يكرهه الله، أو فيما يجوز ثم عجز عن أدائه، فأما دين احتاج إليه وهو قادر على أدائه فلا يستعاذ منه. النهاية (٣/ ٣٦٣). الفتح (٢/ ٣٧١).