٦ - حديث سهل بن سعد الساعدي: [عبد الرزاق (٢٠٢٧). ابن أبي شيبة في المسند (٥٥٩ - مطالب). الطبراني في الكبير (٦/ ٥٦٣٨ و ٥٧٣٧ و ٥٧٦١)]. ٧ - حديث أبي هريرة: [ابن أبي شيبة في المسند (٦٦٥ - مطالب). البزار (٣٠٩٢ - كشف). أبو يعلى (١١/ ٦٤٧٣ و ٦٥٥٩). ابن حبان (٦/ ٢٧٦/ ٢٥٣٥ - إحسان). الطبراني في الدعاء (١٨٨١)]. ٨ - حديث العباس بن عبد المطلب: [البزار (٣٠٩٠ - كشف)]. ٩ - حديث علي بن أبي طالب: [البزار (٣٠٩٣ - كشف)]. ١٠ - حديث رجل من أهل بدر: [الدارمي (٢/ ٤١١). أحمد (٣/ ٤٧٤). البيهقي في السنن (١٠/ ٨٨) وفي الشعب (١/ ٤١٠/ ٥٦٤)]. -[وحديث أنس حسنه العلامة الألباني في صحيح سنن الترمذي (١/ ١٨١)، وسمعت الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز يحسنه لغيره لكثرة طرقه» [«المؤلف». (١) أخرجه مسلم في ٥ - ك المساجد، ٥٢ - ب فضل الجلوس في مصلاه بعد الصبح، (٦٧٠/ ٢٨٦) - (١/ ٤٦٣) و (٦٧٠/ ٢٨٧) ولفظه:» ... كان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسنًا». وفي ٤٣ - ك الفضائل، ١٧ - ب تبسمه صلى الله عليه وسلم وحسن عشرته، (٢٣٢٢) - (٤/ ١٨١٠). وأبو داود في ك الصلاة، ٣٠٢ - ب صلاة الضحى، (١٢٩٤). وفي ٣٥ - ك الأدب، ٢٨ - ب في الرجل يجلس متربعًا، (٤٨٥٠) بلفظ:» ... إذا صلى الفجر تربع في مجلسه حتى تطلع الشمس حسناء». وإسناده صحيح. والترمذي في ك الصلاة، ٢٩٥ - ب ما يستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس، (٥٨٥) بنحوه مختصرًا، وفي ٤٤ - ك الأدب، ٧٠ - ب ما جاء في إنشاد الشعر، (٢٨٥٠) بلفظ: «جالست النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة، فكان أصحابه يتناشدون الشعر ويتذاكرون أشياء من أمر الجاهلية وهو ساكت، فربما تبسم معهم «وقال في الموضعين: «حسن صحيح». والنسائي في المجتبى، ١٣ - ك السهو، ٩٩ - ب قعود الإمام في مصلاه بعد التسليم (١٣٥٦ و ١٣٥٧) (٣/ ٨٠). وفي عمل اليوم والليلة (١٧٠) وزاد في الموضعين=