- أخرجه البخاري في خلق أفعال العباد (٩٧). ومالك في الموطأ (٢/ ٩٥١/ ١١). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٥٨٩ - ٥٩١). وابن حبان (٣/ ٢٩٨ - ٢٩٩ و ٣١٠/ ١٠٢١ و ١٠٢٢ و ١٠٣٦ - إحسان). والحاكم (٤/ ٤١٥ - ٤١٦). وأحمد (٢/ ٢٩٠ و ٣٧٥). وأبو يعلى (١٢/ ٤٤/ ٦٦٨٨). والخرائطي في مكارم الأخلاق (٤٦٢ - المنتقى). والطبراني في الدعاء (٣٤٦ - ٣٤٩). والخطيب في التاريخ (٤/ ٩٤). والبغوي في شرح السنة (٥/ ١٤٦/ ١٣٤٨). وانظر: علل الدارقطني (١٠/ ١٧٦). ٢ - ورواه وهيب بن خالد ومعمر بن راشد وخالد بن عبد الله الواسطي وابن عيينة وأبو عوانة وجرير بن عبد الحميد: ستتهم عن سهيل عن أبيه عن رجل من أسلم، فلم يذكروا أبا هريرة. - أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة (٥٩٣ و ٥٩٥). وعبد الرزاق في المصنف (١١/ ٣٦/ ١٩٨٣٤). وانظر: العلل للدارقطني (١٠/ ١٧٧). ٣ - واختلف عن الثوري وشعبة وزهير بن معاوية وحماد بن زيد وحماد بن سلمة والدراوردي. - فمنهم من وراه عنهم عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة. - ومنهم من رواه عنهم عن سهيل عن أبيه عن رجل من أسلم، فلم يذكر أبا هريرة. - انظر: سنن أبي داود (٣٨٩٨). وسنن ابن ماجه (٣٥١٨). وعمل اليوم والليلة للنسائي (٥٨٨ و ٥٩٢ و ٥٩٤ و ٥٩٦). ولابن السني (٧١٢). والمسند لأحمد (٣/ ٤٤٨) و (٥/ ٤٣٠). ومسند ابن الجعد لأبي القاسم البغوي (١٥٨٥). والمعجم الأوسط للطبراني (٧/ ٦٠٣٥). والدعاء له (٣٤٩). والحلية لأبي نعيم (٧/ ١٤٣). والأربعين في دلائل التوحيد للهروي (٨٨/ ٣٦). والدعوات للبيهقي (٣٦). وتاريخ بغداد للخطيب (١/ ٣٧٩). والعلل للدارقطني (١٠/ ١٧٧ - ١٧٩). - قال الدارقطني:» والمحفوظ عن سهيل عن أبيه عن رجل من أسلم، وأما قول من قال: عن أبي هريرة؛ فيشبه أن يكون سهيل حدث به مرة هكذا فحفظه عنه من حفظه كذلك، لأنهم حفاظ ثقات، ثم رجع سهيل إلى إرساله «. - وقال الخطيب في تاريخه:» ونرى أن سهيلا كان يضطرب فيه، ويرويه على الوجهين جميعا، والله أعلم». * وقد رواه عن أبي صالح أيضا: عبد العزيز بن رفيع والهيثم الصراف: - أما عبد العزيز بن رفيع فقد اختلف عليه: - فرواه صالح بن موسى الطلحى [وهو: متروك. التقريب (٤٤٨)] عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي هريرة به.